یمثل هذا الکتاب «خطابًا فکریًا» واحدًا من بین خطابات کثیره متعدده فی «علم الحضاره». ویقدم للقاری محاوله القرب من الحقیقه من بین امکانیات مختلفه. وبطبیعه الحال لایمکن «للخطاب» الذی یمثله هذا الکتاب ان یدعی لنفسه وحده حق امتلاک «الحقیقه» فای خطاب فکری علمی قایم علی مبدا الاجتهاد، وخاضع لموسستی «العقل» و «العلم».
يمثل هذا الكتاب «خطابًا فكريًا» واحدًا من بين خطابات كثيره متعدده فى «علم الحضاره». ويقدم للقارئ محاوله القرب من الحقيقه من بين إمكانيات مختلفه. وبطبيعه الحال لايمكن «للخطاب» الذى يمثله هذا الكتاب أن يدعى لنفسه وحده حق امتلاك «الحقيقه» فأى خطاب فكرى علمى قائم على مبدأ الاجتهاد، وخاضع لمؤسستى «العقل» و «العلم».