رسول الله صلی الله علیه وسلم الرحمه المهداه: فی هذه المرحله من الضعف التی تمرُّ بها امتُنا المسلمه، اجترا مَن لا خَلاقَ لهم من اعداینا علی نفث سُموم غِلِّهم وحِقدهم بنشر الاکاذیب والاباطیل علی الاسلام ونبی المسلمین. وهذا البحث الذی بین یدیک - ایها القاری الکریم - هو ردُّ تلک الاباطیل وبیانُ زیفِها وفسادها، وبخاصَّه فِریه العنف والارهاب والغِلظه، التی افتُرِیَ بها علی نبیِّنا - صلی الله علیه وسلم -، واعتمَدَ الباحثُ علی الاستدلال بالحُجَج العقلیه والتاریخیه والمادیه المحسوسه؛ لیکونَ ذلک ادعَی الی قبول الحق والاذعان لبدَهیَّاته.
رسول الله صلى الله عليه وسلم الرحمة المهداة: في هذه المرحلة من الضعف التي تمرُّ بها أمتُنا المسلمة، اجترأ مَن لا خَلاقَ لهم من أعدائنا على نفث سُموم غِلِّهم وحِقدهم بنشر الأكاذيب والأباطيل على الإسلام ونبي المسلمين. وهذا البحث الذي بين يديك - أيها القارئ الكريم - هو ردُّ تلك الأباطيل وبيانُ زيفِها وفسادها، وبخاصَّة فِرية العنف والإرهاب والغِلظة، التي افتُرِيَ بها على نبيِّنا - صلى الله عليه وسلم -، واعتمَدَ الباحثُ على الاستدلال بالحُجَج العقلية والتاريخية والمادية المحسوسة؛ ليكونَ ذلك أدعَى إلى قبول الحق والإذعان لبدَهيَّاته.