من ابرز ما کتب، فی سیاسه السلطان لنفسه، وسیاسته لخاصته، وسیاسته لرعیته، وهذه الرساله الموجزه لمولفها الحسین بن علی بن الحسین، ابو القاسم الوزیر المغربی، یحدثنا فی ابوابها عن اصلاح السایس لنفسه باستعمال تقوی الله واداء الاعمال فی وقتها واحراز فضایل النفس واصلاخ قلبه ویسرد علینا هن من الاسالیب والوسایل الکثیره التی تساعد علی ذلک من الامور الروحانیه والمادیه، وکذلک یحدثنا عن اصلاح البدن الذی هو کالقالب للنفس، ثم ینتقل بعد ذلک للحدیث عن سیاسه الخاصه واصلاح اخلاقها وکیف یمکن ذلک، ثم یختتم الکتاب بالحدیث عن سیاسه الرعیه بالنسبه للسلطان وایفاء الحقوق واکرام الاخیار وقمع الاشرار، ونشر العدل وغیر ذلک من الاسالیب التی ذکرها.
من أبرز ما كتب، في سياسة السلطان لنفسه، وسياسته لخاصته، وسياسته لرعيته، وهذه الرسالة الموجزة لمؤلفها الحسين بن علي بن الحسين، أبو القاسم الوزير المغربي، يحدثنا في أبوابها عن إصلاح السايس لنفسه باستعمال تقوى الله وأداء الأعمال في وقتها وإحراز فضائل النفس وإصلاخ قلبه ويسرد علينا هن من الأساليب والوسائل الكثيرة التي تساعد على ذلك من الأمور الروحانية والمادية، وكذلك يحدثنا عن إصلاح البدن الذي هو كالقالب للنفس، ثم ينتقل بعد ذلك للحديث عن سياسة الخاصة وإصلاح أخلاقها وكيف يمكن ذلك، ثم يختتم الكتاب بالحديث عن سياسة الرعية بالنسبة للسلطان وإيفاء الحقوق وإكرام الأخيار وقمع الأشرار، ونشر العدل وغير ذلك من الأساليب التي ذكرها.