یناقش الدکتور موسی سامح ربابعه فی هذا البحث الفرید الانواع الادبیه والشعر الجاهلی فی دراسات بعض المستشرقین الالمان، ویوضح لنا المولف تطور الدراسات التی قدمها المستشرقون وخاصه الالمان حول هذا الموضوع، وکیف اختلفوا فی الرای حول الانواع الادبیه للشعر الجاهلی فانقسموا الی قایل بتاکید الجانب الغنایی فی الشعر وبین ناف له موکد للجانب الدرامی الملحمی وبین مرجح لصعوبه تطبیق نظریات الانواع الادبیه الغربیه علی الشعر الجاهلی،ویرجع فی ذلک الی تقسیمات النقاد العرب لهذا الشعر. ویوضح لنا خلال البحث هذه الآراء ووجه الخطا والصواب فیها .
يناقش الدكتور موسى سامح ربابعة في هذا البحث الفريد الأنواع الأدبية والشعر الجاهلي في دراسات بعض المستشرقين الألمان، ويوضح لنا المؤلف تطور الدراسات التي قدمها المستشرقون وخاصة الألمان حول هذا الموضوع، وكيف اختلفوا في الرأي حول الأنواع الأدبية للشعر الجاهلي فانقسموا إلى قائل بتأكيد الجانب الغنائي في الشعر وبين ناف له مؤكد للجانب الدرامي الملحمي وبين مرجح لصعوبة تطبيق نظريات الأنواع الأدبية الغربية على الشعر الجاهلي،ويرجع في ذلك إلى تقسيمات النقاد العرب لهذا الشعر. ويوضح لنا خلال البحث هذه الآراء ووجه الخطأ والصواب فيها .