ارتبط اسم المراغی بفتره مهمه فی التاریخ المصری المعاصر ، خاصه حقبه الثلاثینیات التی شهدت آثار الغاء الخلافه العثمانیه والدور الذی لعبته القوی الاوربیه الساعیه الی ان تحل محل الدوله العثمانیه ، والجدل الدایر حول الدستور ، وموقف الامام منه ومن حزب الوفد ، وعلاقاته بالقصر والانجلیز ، وکل ما کان یدور فی مصر وحولها ، وکانت آراوه فی کل هذه المواقف مصر اولاً.وقد وثق الکتاب کل مولفات المراغی المنشوره وغیر المنشوره ، وکان من بین الاعمال التی لم تنشر مولفه " الاولیاء والمحجورون " وهو بحث فقهی لا یزال مخطوطًا بمکتبه الازهر ، وفیه تناول المراغی مساله الحجر علی السفهاء ، وتکمن اهمیه هذا المولف فی ان المراغی قد نال به عضویه هییه کبار العلماء.
ارتبط اسم المراغى بفترة مهمة فى التاريخ المصرى المعاصر ، خاصة حقبة الثلاثينيات التى شهدت آثار إلغاء الخلافة العثمانية والدور الذى لعبته القوى الأوربية الساعية إلى أن تحل محل الدولة العثمانية ، والجدل الدائر حول الدستور ، وموقف الإمام منه ومن حزب الوفد ، وعلاقاته بالقصر والإنجليز ، وكل ما كان يدور فى مصر وحولها ، وكانت آراؤه فى كل هذه المواقف مصر أولاً.وقد وثق الكتاب كل مؤلفات المراغى المنشورة وغير المنشورة ، وكان من بين الأعمال التى لم تنشر مؤلفه " الأولياء والمحجورون " وهو بحث فقهى لا يزال مخطوطًا بمكتبة الأزهر ، وفيه تناول المراغى مسألة الحجر على السفهاء ، وتكمن أهمية هذا المؤلف فى أن المراغى قد نال به عضوية هيئة كبار العلماء.