یعالج هذا الکتاب بجزایه الاول والثانی ومن خلال مجموعه مترابطه من الدراسات والمقالات ثلاثه موضوعات اساسیه: الکون والاصولیه وما بعد الحداثه. والکتاب یبدا بمقدمه لسیره ذاتیه للکاتب تلقی الضوء علی التکوین الثقافی لجیل کامل من المثقفین المصریین الذین مارسوا الحیاه بوعی فی الاربعینات وتشکلت عقولهم فی اطار من النهضه، وفی مناخ الحرکه الوطنیه. ویتصدر الکتاب دراسه اکادیمیه عن الثوره الکونیه یطرح فیها الکاتب رویته للمتغیرات العالمیه. والجزء الاول الذی بین ایدینا یتناول نقد العقل التقلیدی، والثانی افرده المولف لتناول ازمه المشروع الاسلامی المعاصر.
يعالج هذا الكتاب بجزأيه الأول والثاني ومن خلال مجموعة مترابطة من الدراسات والمقالات ثلاثة موضوعات أساسية: الكون والأصولية وما بعد الحداثة. والكتاب يبدأ بمقدمة لسيرة ذاتية للكاتب تلقي الضوء على التكوين الثقافي لجيل كامل من المثقفين المصريين الذين مارسوا الحياة بوعي في الأربعينات وتشكلت عقولهم في اطار من النهضة، وفي مناخ الحركة الوطنية. ويتصدر الكتاب دراسة أكاديمية عن الثورة الكونية يطرح فيها الكاتب رؤيته للمتغيرات العالمية. والجزء الأول الذي بين أيدينا يتناول نقد العقل التقليدي، والثاني أفرده المؤلف لتناول أزمة المشروع الإسلامي المعاصر.