ترجمه الدکتور ابراهیم استنبولی لکتاب (تعالیم المتصوفین) للمتصوف الکبیر حضره عنایت خان، ندخل من خلاله الی عالم المعرفه المتمیز، عالم الاخویات... نتعرف علی اسمایها، اعدادها، اصولها... والمراحل التی یمرون بها الی ان یصلوا الی العالم الروحی والحکمه. الحکمه، وُجددت مُذ وجد الانسان الاول –آدم علیه السلام، ولم یدخر النوع البشری جهداً ساعیاً بحماس لاختطاف شهد الحکمه وکل ینهل منها حسب افکاره واعتقاده. من هولاء المتصوفین الذین اختاروا العزله... خیث کانت الکلمه (وهذه الکلمه) کما النور المقصود بها الرسل العظم... موسی علیه السلام، زرادشت، بوذا، عیسی علیه السلام، محمد صلی الله علیه وسلم... ابحر المترجم فی عالم المتصوفین، وقدم لنا هذا النوع من الثقافه لکشف الغموض اموضحاً باسلوبٍ سلس وعبارات رشیقه لذی یغلفها، تناغم فیها الادب الدینی مع الواقع، بکل ما فیه. تامل دار الفرقد ان تکون قد ساهمت فی نشر المعرفه المغایره للقاری الکریم ان توافقت او اختلفت.
ترجمة الدكتور إبراهيم إستنبولي لكتاب (تعاليم المتصوفين) للمتصوف الكبير حضرة عنايت خان، ندخل من خلاله إلى عالم المعرفة المتميز، عالم الأخويات... نتعرف على أسمائها، أعدادها، أصولها... والمراحل التي يمرون بها إلى أن يصلوا إلى العالم الروحي والحكمة. الحكمة، وُجددت مُذ وجد الإنسان الأول –آدم عليه السلام، ولم يدخر النوع البشري جهداً ساعياً بحماس لإختطاف شهد الحكمة وكل ينهل منها حسب أفكاره وإعتقاده. من هؤلاء المتصوفين الذين إختاروا العزلة... خيث كانت الكلمة (وهذه الكلمة) كما النور المقصود بها الرسل العظم... موسى عليه السلام، زرادشت، بوذا، عيسى عليه السلام، محمد صلى الله عليه وسلم... أبحر المترجم في عالم المتصوفين، وقدم لنا هذا النوع من الثقافة لكشف الغموض اموضحاً بأسلوبٍ سلس وعبارات رشيقة لذي يغلفها، تناغم فيها الأدب الديني مع الواقع، بكل ما فيه. تأمل دار الفرقد أن تكون قد ساهمت في نشر المعرفة المغايرة للقارئ الكريم إن توافقت أو إختلفت.