جاء هذا الکتاب الهام للمولف احمد زروق لکی یعرف الناس بالله وما اوجبه علیهم من واجبات، وذلک لما رآه من تهاون فی اهل عصره بالعبادات والمعاملات، الشیء الذی دفعه بان یولف هذا المنصف ویرکز فیه علی مسایل فقهیه فی بدایته ثم فی المعاملات والصور الاخلاقیه التی بیّن فیها خطوره تفشی مساویها فی المجتمع الاسلامی، ویحتوی هذا الکتاب علی الکثیر من الموضوعات التی لا غنی للمسلم عنها، مثل: الطهاره والصلاه والصیام والزکاه، والجهاد والامر بالمعروف والنهی عن المنکر، والکذب والغیبه والفضیحه، اکل الربا واکل الحرام، والبخل والغضب والریاء، والزنا واللواط وغیر ذلک من المحاور الهامه.
جاء هذا الكتاب الهام للمؤلف أحمد زروق لكي يعرف الناس بالله وما أوجبه عليهم من واجبات، وذلك لما رآه من تهاون في أهل عصره بالعبادات والمعاملات، الشيء الذي دفعه بأن يؤلف هذا المنصف ويركز فيه على مسائل فقهية في بدايته ثم في المعاملات والصور الأخلاقية التي بيّن فيها خطورة تفشي مساوئها في المجتمع الإسلامي، ويحتوي هذا الكتاب على الكثير من الموضوعات التي لا غنى للمسلم عنها، مثل: الطهارة والصلاة والصيام والزكاة، والجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والكذب والغيبة والفضيحة، أكل الربا وأكل الحرام، والبخل والغضب والرياء، والزنا واللواط وغير ذلك من المحاور الهامة.