تبتدی نظریه الفوضی (کایوس) من الحدود التی یتوقف عندها العالم التقلیدی ویعجز، فمنذ شرع العلم فی حل الغاز الکون عانی دوماً من الجهل بشان ظاهره الاضطراب مثل تقلبات المناخ، وحرکه امواج البحر، والتقلبات فی الانواع الحیه واعدادها، والتذبذب فی عمل القلب والدماغ. ان الجانب غیر المنظم من الطبیعه، غیر المنسجم وغیر المتناسق والمفاجی والانقلابی، اعجز العلم دوماً.
تبتدي نظرية الفوضى (كايوس) من الحدود التي يتوقف عندها العالم التقليدي ويعجز، فمنذ شرع العلم في حل ألغاز الكون عانى دوماً من الجهل بشأن ظاهرة الاضطراب مثل تقلبات المناخ، وحركة أمواج البحر، والتقلبات في الأنواع الحية وأعدادها، والتذبذب في عمل القلب والدماغ. إن الجانب غير المنظم من الطبيعة، غير المنسجم وغير المتناسق والمفاجئ والإنقلابي، أعجز العلم دوماً.