هذا الکتاب عباره عن موسوعه ضخمه تتناول تاریخ الادب العربی من اقدم عصوره الی العصر الحدیث، وهو یقدم ثمره تجارب المستشرق الکبیر فی حیاته العلمیه الخصبه، والکتاب یقع فی سته اجزاء تعتبر دایره معارف وافیه محیطه بجمیع عصور الادب العربی وتستقصی کنوز تراث العرب فی جمیع مظانه، ولذلک کانت ترجمه هذا الکتاب الی اللغه العربیه من الاعمال الاساسیه التی تملا فراغًا محسوسا فی الدراسات العربیه، وتلبی رغبات کل باحث فی عصور الادب العربی.وفی هذا الجزء الرابع الذی بین ادینا یتناول المولف القراءات القرآنیه، وتفسیر القرآن الکریم، والعقاید، والتصوف، والمترجمون، والفلسفه، والریاضیات، وعلم الفلک والتنجیم، وعلم الجغرافیا، وعلم الطب، والعلوم الطبیعیه والخفیه، والموسوعات.
هذا الكتاب عبارة عن موسوعة ضخمة تتناول تاريخ الأدب العربي من أقدم عصوره إلى العصر الحديث، وهو يقدم ثمرة تجارب المستشرق الكبير في حياته العلمية الخصبة، والكتاب يقع في ستة أجزاء تعتبر دائرة معارف وافية محيطة بجميع عصور الأدب العربي وتستقصي كنوز تراث العرب في جميع مظانه، ولذلك كانت ترجمة هذا الكتاب إلى اللغة العربية من الأعمال الأساسية التي تملأ فراغًا محسوسا في الدراسات العربية، وتلبي رغبات كل باحث في عصور الأدب العربي.وفي هذا الجزء الرابع الذي بين أدينا يتناول المؤلف القراءات القرآنية، وتفسير القرآن الكريم، والعقائد، والتصوف، والمترجمون، والفلسفة، والرياضيات، وعلم الفلك والتنجيم، وعلم الجغرافيا، وعلم الطب، والعلوم الطبيعية والخفية، والموسوعات.