جاء هذا الکتاب "الحیاه فی مصر" علی شکل تداعیات تملیها الذاکره علی صاحبها کیفما اتفق، علی ضوء ای تشابه فی الاسماء او الظروف او القرب المکانی، دون مراعاه التسلسل التاریخی، ودون تقسیم الکتاب الی فصول او ابواب، بل یکفی ان یقص الکاتب حکایه عن احدی الشخصیات التی فی مصر، وفجاه تقفز الی ذهنه شخصیه اخری لها الاسم نفسه، فیسترسل فی روایه ذکریاته عنها.
جاء هذا الكتاب "الحياه فى مصر" على شكل تداعيات تمليها الذاكره على صاحبها كيفما اتفق، على ضوء أى تشابه فى الأسماء أو الظروف أو القرب المكانى، دون مراعاه التسلسل التاريخى، ودون تقسيم الكتاب إلى فصول أو أبواب، بل يكفى أن يقص الكاتب حكايه عن إحدى الشخصيات التى فى مصر، وفجأه تقفز إلى ذهنه شخصيه أخرى لها الاسم نفسه، فيسترسل فى روايه ذكرياته عنها.