یوضح المولف سبب اختیاره لموضوع هذا الکتاب بقوله: الفت هذا الکتاب فی بدایه عام 1990م لعدّه اسباب، فقد اعتقدت انه من المهم ان نخطط لحقل قد نسمیه الآن "دراسات الجسد" وان نسلط الضوء علی مصادر نظریه راهنه تقدر اهمیه الجسد الاجتماعیه، ایضاً سعیت لتطویر اتجاه نظری واسع تجاه الجسدیه یحمل مادیه الجسدیه البشریه علی محمل الجدّ، واخترت ان اقوم بهذا بالرکون الی اعمال کل من بییر بوردیو وانتونی جیدن واعمال نوربرت الیاس الاکثر اهمیه، وقد سعیت ان اوسس تحلیلیاً علی ثلاثه محاور مرکزیه تحاکی اصداء نقاشات راهنه فی المجال، وتوکد ابعاداً متمیزه من المحاولات المستمره لبناء علم اجتماع جسدی بشکل متکامل، وهذه المحاور هی الجسد الحاضر الغایب فی الفکر الاجتماعی، والعلاقه بین الجسد والهویه الذاتیه، والسوال عن کیف نطور نظریاً دراسه الجسد فی المجتمع.ومن ابرز المواضیع التی تناولها المولف فی هذا الکتاب الجسد وعلم الاجتماع، والجسد الطبایعی، والجسد المشکّل اجتماعیًا، والجسد والاجحاف الاجتماعی، الجسد والراسمال المادی، والجسد المتحضر، والجسد والهویه الذاتیه والموت.
يوضح المؤلف سبب اختياره لموضوع هذا الكتاب بقوله: ألفت هذا الكتاب في بداية عام 1990م لعدّة أسباب، فقد اعتقدت أنه من المهم أن نخطط لحقل قد نسميه الآن "دراسات الجسد" وأن نسلط الضوء على مصادر نظرية راهنة تقدر أهمية الجسد الاجتماعية، أيضاً سعيت لتطوير اتجاه نظري واسع تجاه الجسدية يحمل مادية الجسدية البشرية على محمل الجدّ، واخترت أن أقوم بهذا بالركون إلى أعمال كل من بيير بورديو وأنتوني جيدن وأعمال نوربرت إلياس الأكثر أهمية، وقد سعيت أن أؤسس تحليلياً على ثلاثة محاور مركزية تحاكي أصداء نقاشات راهنة في المجال، وتؤكد أبعاداً متميزة من المحاولات المستمرة لبناء علم اجتماع جسدي بشكل متكامل، وهذه المحاور هي الجسد الحاضر الغائب في الفكر الاجتماعي، والعلاقة بين الجسد والهوية الذاتية، والسؤال عن كيف نطور نظرياً دراسة الجسد في المجتمع.ومن أبرز المواضيع التي تناولها المؤلف في هذا الكتاب الجسد وعلم الاجتماع، والجسد الطبائعي، والجسد المشكّل اجتماعيًا، والجسد والاجحاف الاجتماعي، الجسد والرأسمال المادي، والجسد المتحضر، والجسد والهوية الذاتية والموت.