من تاریخ الحرکات الاسلامیه مع الشیعه وایران: رغم مُضِی اکثر من نصف قرنٍ علی تعامُل الحرکات الاسلامیه السُّنِّیَّه مع الشیعه وایران؛ الا اننا لا نزالُ نجِدُ ان غالبَ هذه الحرکات الاسلامیه - التی هی بالمُجمَل نِتاجُ مدرسه الاخوان المُسلمین - لم تفهَم حقیقهَ الشیعهِ عقیدهً وسیاسهً؛ ولذلک لا تزالُ تتعامَل معهم بطیبهٍ وسَذاجهٍ کبیرهٍ. وهذا الکتاب فی الاصل هو عباره عن 12 مقالاً اثعِدَّت خصِّیصًا لموقع الراصِد، وهی تتناوَلُ بعضَ المواقفِ من تاریخِ الحرکات الاسلامیه مع الشیعهِ وایران؛ لاخذ العِبَر والدروس، علَّنَا نتعلَّم من تجارِبنا، ونُغیِّر من سُلُوکِنا.
من تاريخ الحركات الإسلامية مع الشيعة وإيران: رغم مُضِي أكثر من نصف قرنٍ على تعامُل الحركات الإسلامية السُّنِّيَّة مع الشيعة وإيران؛ إلا أننا لا نزالُ نجِدُ أن غالبَ هذه الحركات الإسلامية - التي هي بالمُجمَل نِتاجُ مدرسة الإخوان المُسلمين - لم تفهَم حقيقةَ الشيعةِ عقيدةً وسياسةً؛ ولذلك لا تزالُ تتعامَل معهم بطيبةٍ وسَذاجةٍ كبيرةٍ. وهذا الكتاب في الأصل هو عبارة عن 12 مقالاً أثعِدَّت خصِّيصًا لموقع الراصِد، وهي تتناوَلُ بعضَ المواقفِ من تاريخِ الحركات الإسلامية مع الشيعةِ وإيران؛ لأخذ العِبَر والدروسِ، علَّنَا نتعلَّم من تجارِبِنا، ونُغيِّر من سُلُوكِنا.