تسرد الکاتبه والممثله النرویجیه "لیف اولمن" فی کتابها "اتغیَّر" حکایه تسرد فیها حیاتها الظاهره والباطنه علی حد سواء. لم یکن الخوض فی مساله الانا البعیده عن اضواء الشهره عند "لیف اولمن" صعبًا، بل کان نتیجه طموح جنحت له هذه الممثله النرویجیه التی خطفت اضواء الشهره علی الشاشه. فی مذکراتها "اتغیر"؛ وقفت اولمن لمواجهه جمهورها بحقایق تکشفها لابنتها الین؛ فکتبت تقول لها: "صورت افلامًا فی انجلترا وفرنسا والدنمارک ورومانیا والسوید، ورافقتنی الین، زرنابقاعًا کثیره من العالم، ولکن کان لدی بیتی الذی احب وکتبی واسطواناتی والاشجار الراتنجیه فی الخارج... قابلت اناس من کل الانواع؛ مشهورون وحمقی، حکماء، فقراء واثریاء". حاولت الکاتبه ان تکشف عن العلاقه المتبادله بین شهرتها وحیاتها الخاصه، ان تتحدث عن اشیاء تحبها اکثر ربما من عالم النجومیه.
تسرد الكاتبة والممثلة النرويجية "ليف أولمن" في كتابها "أتغيَّر" حكاية تسرد فيها حياتها الظاهرة والباطنة على حد سواء. لم يكن الخوض في مسألة الأنا البعيدة عن أضواء الشهرة عند "ليف أولمن" صعبًا، بل كان نتيجة طموح جنحت له هذه الممثلة النرويجية التي خطفت أضواء الشهرة على الشاشة. في مذكراتها "أتغير"؛ وقفت أولمن لمواجهة جمهورها بحقائق تكشفها لإبنتها إلين؛ فكتبت تقول لها: "صورت أفلامًا في إنجلترا وفرنسا والدنمارك ورومانيا والسويد، ورافقتني إلين، زرنابقاعًا كثيرة من العالم، ولكن كان لدي بيتي الذي أحب وكتبي وإسطواناتي والأشجار الراتنجية في الخارج... قابلت أناس من كل الأنواع؛ مشهورون وحمقى، حكماء، فقراء وأثرياء". حاولت الكاتبة أن تكشف عن العلاقة المتبادلة بين شهرتها وحياتها الخاصة، أن تتحدث عن أشياء تحبها أكثر ربما من عالم النجومية.