الی ای حد تستقر الشخصیه عبر الزمن ؟ وعبر المواقف؟ وکیف نستطیع ان نضع فی حسابنا الاستقرار والتقیر ؟ وکیف توثر کل من المورثات والمتغیرات البیییه فی انتاج شخصیه الفرد ؟ وکیف یتفاعل الطبع مع التطبع ؟ وکیف والی ای مدی توثر العملیات اللاشعوریه فیما نشعر به ونفعله ؟ وما وظیفه الذات ؟ والی ای حد یختلف مفهوم الذات عبر الثقافات ؟ وهل یوثر کل من التفکیر والمشاعر فی الصحه النفسیه والجسمیه ؟ وما علاقه مناهج علم النفس العصبی بجهودنا فی فهم وظایف الشخصیه ؟ مثل هذه الاسیله وغیرها تبرز موضوع البحوث المعاصره فی الشخصیه، وهو الاساس لما سیتم تقدیمه فی هذا الکتاب.وهذا الجزء الثانی الذی بین ایدینا یناقش اللاشعور، ومفهوم الذات، والمسار من التفکیر الی الفعل، والانفعال والتکیف والصحه،والاداء الوظیفی غیر التکیفی للشخصیه وعملیات التغیر، وتقدیر الشخصیه.
إلى أي حد تستقر الشخصية عبر الزمن ؟ وعبر المواقف؟ وكيف نستطيع أن نضع في حسابنا الاستقرار والتقير ؟ وكيف تؤثر كل من المورثات والمتغيرات البيئية في إنتاج شخصية الفرد ؟ وكيف يتفاعل الطبع مع التطبع ؟ وكيف وإلى أي مدى تؤثر العمليات اللاشعورية فيما نشعر به ونفعله ؟ وما وظيفة الذات ؟ وإلى أي حد يختلف مفهوم الذات عبر الثقافات ؟ وهل يؤثر كل من التفكير والمشاعر في الصحة النفسية والجسمية ؟ وما علاقة مناهج علم النفس العصبي بجهودنا في فهم وظائف الشخصية ؟ مثل هذه الأسئلة وغيرها تبرز موضوع البحوث المعاصرة في الشخصية، وهو الأساس لما سيتم تقديمه في هذا الكتاب.وهذا الجزء الثاني الذي بين أيدينا يناقش اللاشعور، ومفهوم الذات، والمسار من التفكير إلى الفعل، والانفعال والتكيف والصحة،والأداء الوظيفي غير التكيفي للشخصية وعمليات التغير، وتقدير الشخصية.