دانلود کتاب های عربی
- عنوان : إعجاز آيات القرآن فى بيان خلق الإنسان
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
إعجاز آيات القرآن فى بيان خلق الإنسان
نویسنده: name
یقول المولف الدکتور محمد فیاض عن سبب تالیفه للکتاب: اننی وعلی امتداد اکثر من نصف قرن من الزمان قد حبانی الله بنعمه کبری بصفتی طبیبًا للنساء والحمل والولاده، وذلک بان اعایش فی کل یوم- بل فی کل لحظه- ابداعه سبحانه وتعالی فی معجزه الخلق البشری، فتعودنی المراه وقد بدا حملها، وبالاجهزه الحدیثه والعلم المتقدم، اتابع مسیرتها حتی تضع ولیدها، واراقب تطورات الحمل لدیها وجنبینها ینمو من نطفه فعلقه فمضغه، فعظام، حتی ینشا نشاه بشریه خالصه، ومع کل مرحله من مراحل هذا الحمل یظل لسانی یلهج بالحمد، وفوادی یشتعل بالخشوع، امام قدره الخالق جل جلاله، واعجازه البالغ، وهو یوالی تصویر وتقویم الجنین الصغیر، حتی یکتمل انسانًا له کل مقومات الحیاه.ثم خطر علی بالی: لماذا لا اشرک معی قاری العزیز فی تذوق حلاوه هذا الابداع ولمس ضخامه هذا الاعجاز ؟ فکان هذا الکتاب.
يقول المؤلف الدكتور محمد فياض عن سبب تأليفه للكتاب: إنني وعلى امتداد أكثر من نصف قرن من الزمان قد حباني الله بنعمة كبرى بصفتي طبيبًا للنساء والحمل والولادة، وذلك بأن أعايش في كل يوم- بل في كل لحظة- إبداعه سبحانه وتعالى في معجزة الخلق البشري، فتعودني المرأة وقد بدأ حملها، وبالأجهزة الحديثة والعلم المتقدم، أتابع مسيرتها حتى تضع وليدها، وأراقب تطورات الحمل لديها وجنبينها ينمو من نطفة فعلقة فمضغة، فعظام، حتى ينشأ نشأة بشرية خالصة، ومع كل مرحلة من مراحل هذا الحمل يظل لساني يلهج بالحمد، وفؤادي يشتعل بالخشوع، أمام قدرة الخالق جل جلاله، وإعجازه البالغ، وهو يوالي تصوير وتقويم الجنين الصغير، حتي يكتمل إنسانًا له كل مقومات الحياة.ثم خطر على بالي: لماذا لا أشرك معي قارئ العزيز في تذوق حلاوة هذا الإبداع ولمس ضخامة هذا الإعجاز ؟ فكان هذا الكتاب.
