کتاب التهجیر القسری لمسلمی الاندلس فی عهد الملک فیلیب الثانی 1527-1598 م pdf تالیف د. محمد عبده حتامله، کتاب یروی جانبًا من تاریخ اندلس ما بعد السقوط فی عهد الملک فیلیب الثانی، حیث تمت عملیات تهجیر قسری للموریسکیین داخل شبه الجزیره الایبیریه، عقب اخماد الثورات التی قاموا بها ازاء ما لحق بهم من ظلم واهانه وتشرید وملاحقه وطمس لهویتهم الاسلامیه، وما رافق ذلک کله من مذابح بشعه.تناول الکتاب فی فصله الاول حیاه الملک فیلیب الثانی ونشاته ومراحل تولیه الحکم، وتزمته الدینی والممارسات الاضطهادیه التی جرت فی عهده ضد الموریسکیین.علی مدار الکتاب یکتشف القاریء ان سبب انتصار الاسبان علی الموریسکیین واخماد کل الثورات التی قاموا بها، هو اتحاد کل المدن فی شبه جزیره ایبیریا وما جاورها من بلاد نصرانیه ضد انتفاضات المسلمین لمحاوله استرجاع ملکهم، فی حین نشبت الفرقه بین الموریسکیین الی جانب خیانات من رٌبَوا فی الادیره والکنایس لیعودوا جواسیس علی بنی قومهم، لتصبح کل ثوراتهم هباء منثورًا.
كتاب التهجير القسري لمسلمي الأندلس في عهد الملك فيليب الثاني 1527-1598 م pdf تأليف د. محمد عبده حتامله، كتاب يروي جانبًا من تاريخ أندلس ما بعد السقوط في عهد الملك فيليب الثاني، حيث تمت عمليات تهجير قسري للموريسكيين داخل شبه الجزيرة الأيبيرية، عقب إخماد الثورات التي قاموا بها إزاء ما لحق بهم من ظلم وإهانة وتشريد وملاحقة وطمس لهويتهم الإسلامية، وما رافق ذلك كله من مذابح بشعة.تناول الكتاب في فصله الأول حياة الملك فيليب الثاني ونشأته ومراحل توليه الحكم، وتزمته الديني والممارسات الاضطهادية التي جرت في عهده ضد الموريسكيين.على مدار الكتاب يكتشف القاريء أن سبب انتصار الأسبان على الموريسكيين وإخماد كل الثورات التي قاموا بها، هو اتحاد كل المدن في شبه جزيرة أيبيريا وما جاورها من بلاد نصرانية ضد انتفاضات المسلمين لمحاولة استرجاع ملكهم، في حين نشبت الفرقة بين الموريسكيين إلى جانب خيانات من رٌبَوا في الأديرة والكنائس ليعودوا جواسيس على بني قومهم، لتصبح كل ثوراتهم هباء منثورًا.