دانلود کتاب های عربی
- عنوان : حمَلة رسالة الإسلام الأولون
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
حمَلة رسالة الإسلام الأولون
نویسنده: name
حمله رساله الاسلام الاولون: قال المراجع للرساله: «فهذه رساله لطیفه مرکزه تعالج موضوعًا مهمًا، وتوضح حقایق تاریخیه صادقه عن الجیل الاول، وتجلی صورتهم الواقعیه وما کانوا علیه من المحبه والالفه، وصدق الدیانه والرغبه فی نشر الحق والخیر والهدی بین عباد الله. کما انها تشیر فی اجمال الی ما تعرض له تاریخ الصدر الاول من تشویه لصورته الناصعه، وتحریف لواقعه الجمیل علی ایدی اقوام اعمی الله بصایرهم عن الحق، وامتلات قلوبهم من الحقد والغل علی خیار خلق الله، اصحاب رسول الله - صلی الله علیه وسلم - ورضی عن اصحابه، ففرقوا بینهم، وجعلوهم شیعًا واحزابًا، وهذا لعمر الحق محض افتراء وکذب وبهتان، وتزویر لحقایق التاریخ. والواقع المثالی الذی کانوا علیه یکذب ذلک، ولذا مکَّنهم الله ونصرهم ونشر الخیر علی ایدیهم فی مشارق الارض ومغاربها، وفی سنوات معدوده وصلت جیوش الخلیفه الثانی لرسول الله عمر بن الخطاب - رضی الله عنه - الی نهر جیحون بل قطعت النهر مرارًا، وفتحت ارمینیه کلها فی خلافه عثمان بن عفان وکذا افریقیه. وقد رایت اعاده نشرها وتیسیر وصولها الی ایدی الباحثین والقراء مع التعلیق علیها، وتوثیق نصوصها، ووضع عناوین لمباحثها مما یساعد علی فهمها، وقدمت بین یدی ذلک بتعریف موجز لکاتبها السید محب الدین الخطیب - علیه رحمه الله -، ودراسه موجزه لموضوعها، ومیزت تعلیقات المولف عن تعلیقاتی بوضع کلمه «محب» بعد تعلیقات المولف». - التعلیق والتقدیم للشیخ: محمد بن صامل السلمی - حفظه الله -.
حملة رسالة الإسلام الأولون: قال المراجع للرسالة: «فهذه رسالة لطيفة مركزة تعالج موضوعًا مهمًا، وتوضح حقائق تاريخية صادقة عن الجيل الأول، وتجلى صورتهم الواقعية وما كانوا عليه من المحبة والألفة، وصدق الديانة والرغبة في نشر الحق والخير والهدى بين عباد الله. كما أنها تشير في إجمال إلى ما تعرض له تاريخ الصدر الأول من تشويه لصورته الناصعة، وتحريف لواقعه الجميل على أيدي أقوام أعمى الله بصائرهم عن الحق، وامتلأت قلوبهم من الحقد والغل على خيار خلق الله، أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ورضى عن أصحابه، ففرقوا بينهم، وجعلوهم شيعًا وأحزابًا، وهذا لعمر الحق محض افتراء وكذب وبهتان، وتزوير لحقائق التاريخ. والواقع المثالي الذي كانوا عليه يكذب ذلك، ولذا مكَّنهم الله ونصرهم ونشر الخير على أيديهم في مشارق الأرض ومغاربها، وفي سنوات معدودة وصلت جيوش الخليفة الثاني لرسول الله عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - إلى نهر جيحون بل قطعت النهر مرارًا، وفتحت أرمينية كلها في خلافة عثمان بن عفان وكذا أفريقية. وقد رأيت إعادة نشرها وتيسير وصولها إلى أيدي الباحثين والقراء مع التعليق عليها، وتوثيق نصوصها، ووضع عناوين لمباحثها مما يساعد على فهمها، وقدمت بين يدي ذلك بتعريف موجز لكاتبها السيد محب الدين الخطيب - عليه رحمة الله -، ودراسة موجزة لموضوعها، وميزت تعليقات المؤلف عن تعليقاتي بوضع كلمة «محب» بعد تعليقات المؤلف». - التعليق والتقديم للشيخ: محمد بن صامل السلمي - حفظه الله -.
