کان عسکریاً فی القسم الطبی بالجیش ، وحین دخل البولیس جعلوه مراسلاً للمکتب الطبی ولکنهم وجدوه اکثر لحلحه وذکاء من التومرجی الاصلی ، اعطوه دوره واصبح بجلبابه " الدمور " المیری وطاقیته ذات الحایط العالی وجبهته العریضه اللامعه المایله فی خجل خبیث دایم علامه من علامات المکتب الرییسیه ، کما اصبحت وقفته امام باب الحکیمباشی نصف المغلق وشخطه فی الرواد القادمین متاخرین والتحایل لابعادهم ، علامه رییسیه من علامات جلستی مع شوقی .استمتع بقراءه وتحمیل روایه العسکری الاسود للکاتب یوسف ادریس
كان عسكرياً في القسم الطبي بالجيش ، وحين دخل البوليس جعلوه مراسلاً للمكتب الطبي ولكنهم وجدوه أكثر لحلحة وذكاء من التومرجي الاصلي ، أعطوه دوره وأصبح بجلبابة " الدمور " الميري وطاقيته ذات الحائط العالى وجبهته العريضة اللامعة المائلة في خجل خبيث دائم علامة من علامات المكتب الرئيسية ، كما أصبحت وقفته امام باب الحكيمباشي نصف المغلق وشخطه في الرواد القادمين متأخرين والتحايل لابعادهم ، علامة رئيسية من علامات جلستي مع شوقي .استمتع بقراءة وتحميل رواية العسكرى الأسود للكاتب يوسف إدريس