فی مواجهه حمله ظلم التاریخ العاتیه ، یسترجع المولف صفحات الماضی ، لیقف من خلال الواقع علی حقیقه العلاقه بین جمال عبد الناصر والاخوان المسلمین ، منذ ما قبل ثوره یولیو ، وحتی رحیل الزعیم الخالدویشرح بالتفصیل موامرات الاخوان قبل الثوره وبعدها ، ویرد بالوقایع علی کل ادعایات الاخوان حول حادث المنشیه وموامره 1965ویتناول المولف فی دراسه صحفیه جاده کل ما یتصل بتلک القضایا ، فیتعرض لوقایع تعذیب الاخوان وموقف جمال عبد الناصر من الدین. وفی النهایه یعرض الکتاب لوثایق هامه تتضمن اعترافات بعض قیادات الاخوان
في مواجهة حملة ظلم التاريخ العاتية ، يسترجع المؤلف صفحات الماضي ، ليقف من خلال الواقع علي حقيقة العلاقة بين جمال عبد الناصر والاخوان المسلمين ، منذ ما قبل ثورة يوليو ، وحتي رحيل الزعيم الخالدويشرح بالتفصيل مؤامرات الاخوان قبل الثورة وبعدها ، ويرد بالوقائع علي كل ادعائات الاخوان حول حادث المنشية ومؤامرة 1965ويتناول المؤلف في دراسة صحفية جادة كل ما يتصل بتلك القضايا ، فيتعرض لوقائع تعذيب الاخوان وموقف جمال عبد الناصر من الدين. وفي النهاية يعرض الكتاب لوثائق هامة تتضمن اعترافات بعض قيادات الاخوان