هذا الکتاب یتناول دراسه الهواییات وطرق انتشار الموجات الکهرومغناطیسیه وخاصه مع التطور فی علم الاتصالات ووجود الکثیر الاجهزه اللتی اصبحت یعتمد عملها علی وجود الهوایی مثل اجهزه الهاتف الخلوی وللهوایی خصایص مهمه کربح الهوایی ونمطه الاشعاعی وکفاءته . ولزیاده ربح الهوایی یمکن ان ترص عناصرها بطرق هندسیه مختلفه منها الخطیه والمربعه والمستطیله والدایریه والمکعبه وغیرها حسب التصمیم والمساحه الجغرافیه المتاحه وتستخدم برامج وخوارزمیات للتحکم فی تغذیتها وتوجیهها حسب التصمیم المعد لذلک وهذا الکتاب یدرس النمط الاشعاعی والاتجاهیه ونمط الاشاره الجانبیه للمصفوفه الهواییه الذکیه الخطیه والمستطیله باستخدام تطبیقات خوارزمیه الجینات الوراثیه ونلاحظ الحصول علی نتایج جیده وتحسن فی النمط الاشعاعی للهوایی وخاصه مع زیاده العناصر مع تقلیل اکبر قدر من القدره المفقوده والتی توضح اهمیه استخدام هذه الخوارزمیه وجودتها. ان عدد اجیال الخوارزمیه الجینیه یوثر علی المصفوفه الهواییه الخطیه و المستطیله فعند زیاده عدد الاجیال المعالجه نلاحظ تحسن بشکل کبیر نتیجه زیاده زمن المعالجه واتاحه مجال لعملیه انتقاء افضل الحلول. و لطول الشریط الوراثی فی الانسان وما یحمله من صفات وراثیه منذ بدء الخلیقه علاقه بطول قامه الانسان وعمره وما یصیبه من امراض وراثیه نتیجه الطفرات وهو ما اشار الیه القران والسنه فی آیات واحادیث کثیره وبما ان الخوارزمیه الوراثیه المستخدمه لمعالجه الهواییات الذکیه تعمل بنفس مبدا عمل الجینات الوراثیه للانسان فمن المنطقی ان تخضع لنفس الممیزات والعیوب حیث تقل داله الکفاءه ( الطول للانسان او النمط الاشعاعی للهوایی ) مع ( الزمن او عدد الاجیال) , وتحدث احیانا طفرات نتیجه التغیر فی قیم الجینات للمصفوفه الهواییه تغییر فی النمط الاشعاعی وتشوهه وهذا مطابق لما ورد فی الکتاب والسنه مما یزیدنا ایمانا بکتاب الله وسنه النبی محمد صلی الله علیه وسلم .
هذا الكتاب يتناول دراسة الهوائيات وطرق انتشار الموجات الكهرومغناطيسية وخاصة مع التطور في علم الاتصالات ووجود الكثير الأجهزة اللتي أصبحت يعتمد عملها على وجود الهوائي مثل أجهزة الهاتف الخلوي وللهوائي خصائص مهمة كربح الهوائي ونمطه الاشعاعي وكفاءته . ولزيادة ربح الهوائي يمكن ان ترص عناصرها بطرق هندسية مختلفة منها الخطية والمربعة والمستطيلة والدائرية والمكعبة وغيرها حسب التصميم والمساحة الجغرافية المتاحة وتستخدم برامج وخوارزميات للتحكم في تغذيتها وتوجيهها حسب التصميم المعد لذلك وهذا الكتاب يدرس النمط الاشعاعي والاتجاهية ونمط الاشارة الجانبيه للمصفوفة الهوائيه الذكية الخطية والمستطيلة باستخدام تطبيقات خوارزمية الجينات الوراثية ونلاحظ الحصول علي نتائج جيدة وتحسن في النمط الإشعاعي للهوائي وخاصة مع زيادة العناصر مع تقليل اكبر قدر من القدرة المفقودة والتي توضح أهمية استخدام هذه الخوارزمية وجودتها. ان عدد اجيال الخوارزمية الجينية يؤثر علي المصفوفة الهوائية الخطية و المستطيلة فعند زيادة عدد الاجيال المعالجة نلاحظ تحسن بشكل كبير نتيجة زيادة زمن المعالجة وإتاحة مجال لعمليه انتقاء افضل الحلول. و لطول الشريط الوراثي في الانسان وما يحمله من صفات وراثية منذ بدء الخليقة علاقة بطول قامة الانسان وعمره وما يصيبه من امراض وراثية نتيجة الطفرات وهو ما اشار اليه القران والسنة في آيات وأحاديث كثيرة وبما ان الخوارزمية الوراثية المستخدمة لمعالجة الهوائيات الذكية تعمل بنفس مبدأ عمل الجينات الوراثية للإنسان فمن المنطقي ان تخضع لنفس المميزات والعيوب حيث تقل دالة الكفاءة ( الطول للإنسان او النمط الاشعاعي للهوائي ) مع ( الزمن او عدد الاجيال) , وتحدث احيانا طفرات نتيجة التغير في قيم الجينات للمصفوفة الهوائية تغيير في النمط الاشعاعي وتشوهه وهذا مطابق لما ورد في الكتاب والسنة مما يزيدنا ايمانا بكتاب الله وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم .