تعود " الحروب " الی اعماق التاریخ فمنذ الازل وتصارعت الشعوب والقبایل والکیانات الاجتماعیه .. وقد تعددت الاسباب وفی کل مرحله من مراحل التطور البشری وکان دایما هناک سمه غالبه تجمع هذه الاسباب تحت رایتها ومن هذه النقطه یتعرض الدکتور "رفیق حبیب" الی حروب القرن الواحد والعشرین والتی وضح انها حروب سیاسیه لاهدفها الاحتلال العسکری ولکن الاحتلال الحضاری والهیمنه الثقافیه. هذه الحروب التی یشترک فیها العالم اجمع من قریب او من بعید انها حروب الدیمقراطیه موضوع هذا الکتاب الذی بین یدینا.الکتاب یتناول الدیمقراطیه باشکالها وانواعها وکیف ینادی بها الدول العظمی للوصول لاغراض خاصه بها.
تعود " الحروب " إلى أعماق التاريخ فمنذ الأزل وتصارعت الشعوب والقبائل والكيانات الاجتماعية .. وقد تعددت الأسباب وفي كل مرحلة من مراحل التطور البشري وكان دائما هناك سمة غالبة تجمع هذه الأسباب تحت رايتها ومن هذه النقطة يتعرض الدكتور "رفيق حبيب" إلى حروب القرن الواحد والعشرين والتى وضح انها حروب سياسية لاهدفها الاحتلال العسكري ولكن الاحتلال الحضاري والهيمنه الثقافية. هذه الحروب التى يشترك فيها العالم أجمع من قريب او من بعيد انها حروب الديمقراطية موضوع هذا الكتاب الذي بين يدينا.الكتاب يتناول الديمقراطية بأشكالها وأنواعها وكيف ينادى بها الدول العظمى للوصول لأغراض خاصة بها.