فی هذا الکتاب الممتع لابن القیم یصف لنا الجنه ونعیمها وصفات اهلها وساکنیها بعین المومن المتیقن، وقد اعتمد المولف فی ذلک علی الاحادیث الصحیحه والآیات القرآنیه، والکتاب مقسم الی سبعین باباً، من ابرزها: فی بیان وجود الجنه، فی اختلاف الناس فی الجنه التی اسکنها آدم هل هی جنه الخلود ام جنه الارض، فی ذکر عدد ابواب الجنه، فی مکان الجنه، فی مفتاح الجنه، فی طلب الجنه اهلها من ربهم وشفاعتها فیهم وطلبهم لها، فی عدد الجنان وانواعها، فی ذکر بوابیها وخازنیها، فی ذکر اول من یقرع باب الجنه، فی ذکر اول الامم دخولاً الی الجنه، وغیر ذلک من الموضوعات الماتعه.
في هذا الكتاب الممتع لابن القيم يصف لنا الجنة ونعيمها وصفات أهلها وساكنيها بعين المؤمن المتيقن، وقد اعتمد المؤلف في ذلك على الأحاديث الصحيحة والآيات القرآنية، والكتاب مقسم إلى سبعين باباً، من أبرزها: في بيان وجود الجنة، في اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم هل هي جنة الخلود أم جنة الأرض، في ذكر عدد أبواب الجنة، في مكان الجنة، في مفتاح الجنة، في طلب الجنة أهلها من ربهم وشفاعتها فيهم وطلبهم لها، في عدد الجنان وأنواعها، في ذكر بوابيها وخازنيها، في ذكر أول من يقرع باب الجنة، في ذكر أول الأمم دخولاً إلى الجنة، وغير ذلك من الموضوعات الماتعة.