یقدم هذا البحث رویه فی شان تنامی الاسلام المتطرف فی اوروبا بصوره عامه وفی فرنسا بصوره خاصه، مع ترکیز علی حاله جهادیی فرنسا الذین یقاتلون فی منطقه الشرق الاوسط، وتحدیدا فی العراق وسوریه، تدور الحوادث هذه فی وقت اصبحت استمراریه مکافحه الارهاب فی الشرق الاوسط ، بادخال الحرکات المتطرفه ضمن الاتجاهات السیاسیه السایده، قضیه خلافیه وذات مکانه عالیه فی اجنده الامن الدولی. ویسوغ الخطر الوجودی الذی تتعرض له الدول الغربیه المتقدمه قدرا کبیرا من القلق نتیجه الارهاب الاسلاموی الذی بات له ابعاد عالمیه.
يقدم هذا البحث رؤية في شأن تنامي الإسلام المتطرف في أوروبا بصورة عامة وفي فرنسا بصورة خاصة، مع تركيز على حالة جهاديي فرنسا الذين يقاتلون في منطقة الشرق الأوسط، وتحديدا في العراق وسورية، تدور الحوادث هذه في وقت أصبحت استمرارية مكافحة الإرهاب في الشرق الأوسط ، بإدخال الحركات المتطرفة ضمن الاتجاهات السياسية السائدة، قضية خلافية وذات مكانة عالية في أجندة الأمن الدولي. ويسوغ الخطر الوجودي الذي تتعرض له الدول الغربية المتقدمة قدرا كبيرا من القلق نتيجة الإرهاب الإسلاموي الذي بات له أبعاد عالمية.