تصور هذه الروایه الفایزه فی مسابقه الرابطه حیاه المراهقین والمراهقات فی معرکه الالتزام والانفعالات .. الالتزام الذی یدعو الیه الاسلام فی حیاه الاسره المغربیه المسلمه وینشیء علیه الاب والام اولادهما من البنین والبنات، وفی کفالتهم شاب نشا یتیما یعیش معهم کاحدهم، لا یلتفت الی ما حوله من المغریات، یسیر نحو هدفه فی اکمال دراسته... فی الوقت الذی تتسرب فیه عوامل التاثیر المضاد من الاندیه التی تجمع الشبان والشابات وتقوم علی ادارتها وتوجیهها اید یهودیه متغلغله فی بعض نواحی الحیاه الاجتماعیه المغربیه تحت شعارات براقه خادعه للناشیه. حسام الشاب الذی یعیش فی کنف الاسره السعیده یجد نفسه فجاه امام محاکمه قاسیه صدر فیها الحکم مسبقا بالطرد.. وتنهال علی وجهه بصفعه.. ویواجه بتهمه مراوده التی هو فی بیتها (ربا) ابنه الحاج السعداوی صاحب الفضل والاحسان ؟ ! العایده الروایه التی لن تترک قراءتها حتی تنتهی منها .. بل ستعود الی قراءتها اذا انتهیت !!.
تصور هذه الرواية الفائزة في مسابقة الرابطة حياة المراهقين والمراهقات في معركة الالتزام والانفعالات .. الالتزام الذي يدعو إليه الإسلام في حياة الأسرة المغربية المسلمة وينشيء عليه الأب والأم أولادهما من البنين والبنات، وفي كفالتهم شاب نشأ يتيما يعيش معهم كأحدهم، لا يلتفت إلى ما حوله من المغريات، يسير نحو هدفه في إكمال دراسته... في الوقت الذي تتسرب فيه عوامل التأثير المضاد من الأندية التي تجمع الشبان والشابات وتقوم على إدارتها وتوجيهها أيد يهودية متغلغلة في بعض نواحي الحياة الاجتماعية المغربية تحت شعارات براقة خادعة للناشئة. حسام الشاب الذي يعيش في كنف الأسرة السعيدة يجد نفسه فجأة أمام محاكمة قاسية صدر فيها الحكم مسبقا بالطرد.. وتنهال على وجهه بصفعة.. ويواجه بتهمة مراودة التي هو في بيتها (ربا) ابنة الحاج السعداوي صاحب الفضل والإحسان ؟ ! العائدة الرواية التي لن تترك قراءتها حتى تنتهي منها .. بل ستعود إلى قراءتها إذا انتهيت !!.