یمثل هذا الکتاب مدخلًا هامًا لمولفات وافکار واطروحات میشیل مافیزولی فقد عمل ﻓﻲ ﻣﻴﺪان اﻟﺴﻮﺳﻴﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻷﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﺳﻨﺔ من حیاته، ویثیر هذا الکتاب الانتباه الی قضایا ظلت غیر مفکر فیها، او علی الاقل مهمشه فی محیطنا الثقافی العربی، الذی لا یزال تفکیره یرکز علی اللغوی، والبنیوی، والموسساتی، رامیا بالجزیی والمتخیل والجسدی فی خارج مطلق، کما انه من ناحیه اخری یعتمد منهج التفکیک علی طریقه هوسرل وهایدجر. ویثیر المولف النقاش فی قضایا لا تزال تعد من الیقینیات لدینا، بل فی المجتمعات الغربیه ایضا.
يمثل هذا الكتاب مدخلًا هامًا لمؤلفات وأفكار وأطروحات ميشيل مافيزولى فقد عمل ﻓﻲ ﻣﻴﺪان اﻟﺴﻮﺳﻴﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻷﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺛﻼﺛﻴﻦ ﺳﻨﺔ من حياته، ويثير هذا الكتاب الانتباه إلى قضايا ظلت غير مفكر فيها، أو على الأقل مهمشه فى محيطنا الثقافى العربى، الذى لا يزال تفكيره يركز على اللغوى، والبنيوى، والمؤسساتى، راميا بالجزئى والمتخيل والجسدى فى خارج مطلق، كما أنه من ناحيه أخرى يعتمد منهج التفكيك على طريقه هوسرل وهايدجر. ويثير المؤلف النقاش فى قضايا لا تزال تعد من اليقينيات لدينا، بل فى المجتمعات الغربيه أيضا.