دانلود کتاب های عربی



العرب في سوريا قبل الإسلام

نویسنده: name

کتاب العرب فی سوریا قبل الاسلام pdf تالیف رنیه دیسو،  بادیه الشام والهجرات العربیه ـ مهاجره العرب الی الشام ورحیل السوریین منها ـ الاصل الصحراوی للغساسنه والصفویین ( لیسوا صفویین ایران ) والتدمریین حکام حمص والنبطیین والاسراییلیین.فی الجنوب الشرقی من دمشق، عند مدخل بادیه الشام، وحول ذلک الاقلیم البرکانی الذی یطلق علیه الصفا، نجد نصوصاً کثیره منقوشه علی صخور البازلت، والسکان الذین نقشوا تلک النصوص فی القرون الاولی من زمننا هذا، کانوا من اصل عربی: فلهجتهم عربیه وکتابتهم تمُّت الی الکتابات التی توجد فی جنوب الجزیره العربیه. بفضل هذه النقوش، عرفنا من تلک اللغات التی کانت تتکلم فی بادیه الشام قبل الاسلام. ونستطیع ان ندرس، فی مساحه معروفه المعالم وبواسطه وثایق محلیه خالصه، اقامه عرب رحّل فی سوریا لدرجه انهم انتقلوا الی الحیاه المستقره واختلطوا اختلاطاً کبیراً بالسکان المقیمین فی الشام. وهذه الدراسه، وان کانت مفیده فی ذاتها، الا انها تنطوی علی فایده تاریخیه کبری: اذ ان دخول البدو الی الشام یُعدّ ظاهره دایمه وعادیه. ولم یکن الصفویون اول المرتحلین الی الارض الموعوده ولا آخر القاصدین الیها؛ ولکنهم وحدهم اولیک الذین امسکنا بتلابیبهم قبل ان یمتزجوا بغیرهم امتزاجاً تاماً؛ وعلی هذا فهم الذین یقدمون لنا الماده الاساسیه لهذه الدراسه؛ اما المجموعات البدویه الاخری فهی تقدم لنا بصفه عرضیه معلومات مقارنه او تکمیلیه.

كتاب العرب في سوريا قبل الإسلام pdf تأليف رنيه ديسو،  بادية الشام والهجرات العربية ـ مهاجرة العرب الى الشام ورحيل السوريين منها ـ الأصل الصحراوي للغساسنة والصفويين ( ليسوا صفويين ايران ) والتدمريين حكام حمص والنبطيين والاسرائيليين.في الجنوب الشرقي من دمشق، عند مدخل بادية الشام، وحول ذلك الاقليم البركاني الذي يطلق عليه الصفا، نجد نصوصاً كثيرة منقوشة على صخور البازلت، والسكان الذين نقشوا تلك النصوص في القرون الاولى من زمننا هذا، كانوا من اصل عربي: فلهجتهم عربية وكتابتهم تمُّت إلى الكتابات التي توجد في جنوب الجزيرة العربية. بفضل هذه النقوش، عرفنا من تلك اللغات التي كانت تتكلم في بادية الشام قبل الاسلام. ونستطيع أن ندرس، في مساحة معروفة المعالم وبواسطة وثائق محلية خالصة، إقامة عرب رحّل في سوريا لدرجة أنهم انتقلوا الى الحياة المستقرة واختلطوا اختلاطاً كبيراً بالسكان المقيمين في الشام. وهذه الدراسة، وان كانت مفيدة في ذاتها، إلا انها تنطوي على فائدة تاريخية كبرى: إذ أن دخول البدو الى الشام يُعدّ ظاهرة دائمة وعادية. ولم يكن الصفويون أول المرتحلين إلى الارض الموعودة ولا آخر القاصدين إليها؛ ولكنهم وحدهم اولئك الذين أمسكنا بتلابيبهم قبل أن يمتزجوا بغيرهم امتزاجاً تاماً؛ وعلى هذا فهم الذين يقدمون لنا المادة الاساسية لهذه الدراسة؛ أما المجموعات البدوية الاخرى فهي تقدم لنا بصفة عرضية معلومات مقارنة أو تكميلية.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات