یمثل هذا الکتاب موسوعه نحویه متکامله للعالم الجلیل الدکتور ابراهیم برکات، استاذ النحو والصرف بکلیه الآداب بجامعه المنصوره. والکتاب مکون من 5 اجزاء. وهو یهدف فی مجمله الی معالجه النحو من خلال الجمله العربیه، ولما کان النحو منذ نشاته مهتمًا بدراسه القواعد المستنبطه من کلام العرب والکلام مولف من جمله فاکثر؛ کان ذلک محددًا لنظره العرب الی مجال الدراسه النحویه حیث تنحصر فی دراسه بنیه الجمله کلا متکاملًا ولیست الکلمه جزءًا مستقلًا.فی الجزء الاول یتناول المولف الجمله الاسمیه بکل تفاصیلها، والجزء الثانی یتناول فیه الجمله الفعلیه، بکل ما یحیط بها، وفی الجزء الثالث یحدثنا عن الحال والاستثناء والتمییز والعدد، والاسماء العامله عمل الفعل، واسماء الاصوات والمصدر واسم الفاعل، وصیغ المبالغه، وفی الجزء الرابع یتناول الجلم ذات المعانی الثابته(اسالیب المعنی) مثل اسلوب النداء، والاستغاثه والندبه، والترخیم والاغراء والتحذیر، والمدح والذم، والتعجب، والنسبه بالجر، وفی الجزء الخامس یتناول التوابع، النعت، والتوکید، البدل، والعطف والترکیب، وغیر ذلک من الموضوعات.
يمثل هذا الكتاب موسوعة نحوية متكاملة للعالم الجليل الدكتور إبراهيم بركات، أستاذ النحو والصرف بكلية الآداب بجامعة المنصورة. والكتاب مكون من 5 أجزاء. وهو يهدف في مجمله إلى معالجة النحو من خلال الجملة العربية، ولما كان النحو منذ نشأته مهتمًا بدراسة القواعد المستنبطة من كلام العرب والكلام مؤلف من جملة فأكثر؛ كان ذلك محددًا لنظرة العرب إلى مجال الدراسة النحوية حيث تنحصر في دراسة بنية الجملة كلا متكاملًا وليست الكلمة جزءًا مستقلًا.في الجزء الأول يتناول المؤلف الجملة الاسمية بكل تفاصيلها، والجزء الثاني يتناول فيه الجملة الفعلية، بكل ما يحيط بها، وفي الجزء الثالث يحدثنا عن الحال والاستثناء والتمييز والعدد، والأسماء العاملة عمل الفعل، وأسماء الأصوات والمصدر واسم الفاعل، وصيغ المبالغة، وفي الجزء الرابع يتناول الجلم ذات المعاني الثابتة(أساليب المعنى) مثل أسلوب النداء، والاستغاثة والندبة، والترخيم والإغراء والتحذير، والمدح والذم، والتعجب، والنسبة بالجر، وفي الجزء الخامس يتناول التوابع، النعت، والتوكيد، البدل، والعطف والتركيب، وغير ذلك من الموضوعات.