یقدم المولف سلیمان فیاض فی هذا الکتاب وجهه نظره فی فترات الخلافه الاسلامیه علی مر التاریخ وما شابها من احداث جسام، وکما یسمیه المولف فهذا هو الوجه الآخر للخلافه الاسلامیه، کما یتطرق للحدیث عن النتایج والعواقب التی تنجم عن اعاده الدعوه لعودتها من جدید، ویوضح وجهه نظره بان نظام الخلافه لا یناسب حال المسلمین الیوم ولا تجب العوده الیه مره اخری، لانه نظام من رایه فرضته العصور الوسطی حیث تربع علی کرسی الحکم حکام یحملون القاب: الملک، السلطان، الامبراطور.ویری المولف ان المقصود فی عصر الخلفاء الراشدین ان الحاکم خلیفه لانه یخلف من سبقه، الی ان قام الخلیفه العباسی ابو جعفر المنصور بترسیخ مفهوم انه خلیفه الله فی ارضه، وغیر ذلک من المفاهیم والافکار المتنوعه والتی تعبر عن کابتها فی مساله الخلافه.
يقدم المؤلف سليمان فياض في هذا الكتاب وجهة نظره في فترات الخلافة الإسلامية على مر التاريخ وما شابها من أحداث جسام، وكما يسميه المؤلف فهذا هو الوجه الآخر للخلافة الإسلامية، كما يتطرق للحديث عن النتائج والعواقب التي تنجم عن إعادة الدعوة لعودتها من جديد، ويوضح وجهة نظره بأن نظام الخلافة لا يناسب حال المسلمين اليوم ولا تجب العودة إليه مرة أخرى، لأنه نظام من رأيه فرضته العصور الوسطى حيث تربع على كرسي الحكم حكام يحملون ألقاب: الملك، السلطان، الإمبراطور.ويرى المؤلف أن المقصود في عصر الخلفاء الراشدين أن الحاكم خليفة لأنه يخلف من سبقه، إلى أن قام الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور بترسيخ مفهوم أنه خليفة الله في أرضه، وغير ذلك من المفاهيم والأفكار المتنوعة والتي تعبر عن كابتها في مسألة الخلافة.