یتناول الدکتور عبدالکریم بکار فی هذا الکتاب القراءه المثمره ویوضح اسالیبها وما یمکن ان یسهل من اختیار الکتب والخروج بافضل فایده من القراءه باختلاف تخصصاتها، کما یحوی فی طیاته توجیهات وارقام حول وضع القراءه واثرها فی تحضر الامم، وسیعرف القاری من خلاله کیف یکوّن دافع ویهیی جو القراءه وتکون عاده یومیه، ویضع الکثیر من الحلول للمشکلات التی تواجه القرّاء مثل البطء او عدم الترکیز، کما یوضح انواع القراءات وکیف تستخدم النوع الذی ستستفید بیه، ویختم بتطبیق لنصایحه عن دراسه التاریخ کمثال.
يتناول الدكتور عبدالكريم بكار في هذا الكتاب القراءة المثمرة ويوضح أساليبها وما يمكن أن يسهل من اختيار الكتب والخروج بأفضل فائدة من القراءة باختلاف تخصصاتها، كما يحوي في طياته توجيهات وأرقام حول وضع القراءة وأثرها في تحضر الأمم، وسيعرف القارئ من خلاله كيف يكوّن دافع ويهيئ جو القراءة وتكون عادة يومية، ويضع الكثير من الحلول للمشكلات التي تواجه القرّاء مثل البطء أو عدم التركيز، كما يوضح أنواع القراءات وكيف تستخدم النوع الذي ستستفيد بيه، ويختم بتطبيق لنصائحه عن دراسة التاريخ كمثال.