دانلود کتاب های عربی


الفكر التاريخي عند الإغريق من هومر إلى عصر هيراكليس

نویسنده: name

نبذه عن کتاب الفکر التاریخی عند الاعریق من هومر الی عصر هیراکلیس للکاتب ارنولد توینی. ان کان المورخ"ارنولد توبینی" قد اشتهر بین المهتمین بالدراسات التاریخیه بفضل هذه المجلدات، فان الکتاب الذی نقدمه ، یعتبر المدخل الحقیقی لدراسه التاریخ. ویمکن تلخیص نظره توینبی الی الحضاره والتاریخ فی عباره صدر الناشر بها هذا الکتاب وهی :عالم واحد - ماض وحاضر ومستقبل وهذا الکتاب لیس مجرد سرد تاریخی لتراث الاعریق، وانما یعتبر عن تحلیل لفلسفه التاریخ وفن کتابته عند المورخین الاغریق فی الحضاره الحدیثه وبدا الفکر التاریخی عند الاغریق او الهیلینیین وقت ان تشکلت الاصول الاولی لشعر"هومر" فی غقولهم. وانتهی حینما سلم "هومر" باولویه الانجیل باعتباره الکتاب المقدس لدی المثقفین الناطقین بالیونانیه والکاتبین بها. وقد ظهرت النزعه الاخیره فی تسلسل مولفی التاریخ المتعاقبین، فیما بین التواریخ التی اخرج فیها کل من "ثیوفیلا کتوس سیموکاتا". ویعتبر التفکیر بالنسبه للانسان نشاطا شاقاً وبعیداً عن المنهج الطبیعی.وهو فی هذا کالسیر علی قدمین بالنسبه للقرود، ونادراً ما نسرف فیه اکثر مما نحن فی حاجه الیه، ویتعاظم عدم میلنا الی التفکیر بصفه عامه فی الاوقات التی تحس فیها باکبر قدر من الراحه.   واذا کان هذا الاعراض الانسانی عن العمل الفکری لا یظهر فی الحیاه العامه اقل من ظهوره فی الشیون الخاصه، فان الجنس البشری لا یودی الکثیر من تفکیره التاریخی فی ازمنه اخیری یسودها الرخاء، وفی مثل هذه الاوقات فاننا نقنع عاده بان نعیش خلال التاریخ دون ان نتحقق من اننا نمضی فی تیاره، بل وعلی الرغم من ان فترات الرخاء فی حیات البشر غالباً ما کانت قصیره وعندما یحین الوقت لیاتی علینا التاریخ بدورنا وهو امر حتمی آجلا اوعاجلاً، فان تجاربنا غیر المرغوب فیها ، تحدو بنا الی التفکیر ثانیه فی تاریخ الانسان ومصیره.

نبذة عن كتاب الفكر التاريخي عند الإعريق من هومر إلى عصر هيراكليس للكاتب أرنولد تويني. إن كان المؤرخ"أرنولد توبيني" قد أشتهر بين المهتمين بالدراسات التاريخية بفضل هذه المجلدات، فإن الكتاب الذي نقدمة ، يعتبر المدخل الحقيقي لدراسة التاريخ. ويمكن تلخيص نظرة توينبي إلى الحضارة والتاريخ في عبارة صدر الناشر بها هذا الكتاب وهي :عالم واحد - ماض وحاضر ومستقبل وهذا الكتاب ليس مجرد سرد تاريخي لتراث الإعريق، وإنما يعتبر عن تحليل لفلسفة التاريخ وفن كتابته عند المؤرخين الإغريق في الحضارة الحديثة وبدأ الفكر التاريخي عند الإغريق أو الهيلينيين وقت أن تشكلت الأصول الأولى لشعر"هومر" في غقولهم. وانتهي حينما سلم "هومر" بأولوية الإنجيل بإعتباره الكتاب المقدس لدي المثقفين الناطقين باليونانية والكاتبين بها. وقد ظهرت النزعة الاخيرة في تسلسل مؤلفي التاريخ المتعاقبين، فيما بين التواريخ التي اخرج فيها كل من "ثيوفيلا كتوس سيموكاتا". ويعتبر التفكير بالنسبة للإنسان نشاطا شاقاً وبعيداً عن المنهج الطبيعي.وهو في هذا كالسير على قدمين بالنسبة للقرود، ونادراً ما نسرف فيه أكثر مما نحن في حاجة إليه، ويتعاظم عدم ميلنا إلى التفكير بصفة عامة في الأوقات التي تحس فيها بأكبر قدر من الراحة.   وإذا كان هذا الإعراض الإنساني عن العمل الفكري لا يظهر في الحياة العامة أقل من ظهورة في الشئون الخاصة، فإن الجنس البشري لا يؤدي الكثير من تفكيره التاريخي في أزمنة أخيرى يسودها الرخاء، وفي مثل هذه الاوقات فإننا نقنع عادة بأن نعيش خلال التاريخ دون ان نتحقق من اننا نمضي في تياره، بل وعلى الرغم من أن فترات الرخاء في حيات البشر غالباً ما كانت قصيرة وعندما يحين الوقت ليأتي علينا التاريخ بدورنا وهو أمر حتمي آجلا أوعاجلاً، فإن تجاربنا غير المرغوب فيها ، تحدو بنا إلى التفكير ثانية في تاريخ الإنسان ومصيرة.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات