یقدم لنا الکاتب صبری سعید فی هذا الکتاب شروحات اضافیه حول مفهوم الدیمقراطیه، ومکوناتها الاساسیه، وعلاقتها بالرای العام والاحزاب السیاسیه، والاعلام، بهدف اشاعه هذا النوع من الثقافه الذی تتحول معه الدیمقراطیه الی سلوک عام لدی الافراد والمجتمعات. ویبدا الکتاب بتعریف الدیمقراطیه وتاریخها والعناصر الفلسفیه التی تتکون منها. ثم ینتقل للحدیث عن نماذج الدیمقراطیه مثل الدیمقراطیه اللیبرالیه والدیمقراطیه الاشتراکیه والدیمقراطیه الغیر لیبرالیه. ومفهوم النظم الدیمقراطیه ومفهوم النظم الشمولیه والنظم السلطویه ومزایا الدیمقراطیه ومساویها، وکیف تکون الدیمقراطیه فاعله وکیف تکون العکس، وغیر ذلک من الموضوعات والقضایا التعریفیه التی یناقشها المولف، لتوصیل فکره الدیمقراطیه بشکل کامل والقدره علی تمییزها والتفریق بینها وبین الانظمه الاخری.
يقدم لنا الكاتب صبري سعيد في هذا الكتاب شروحات إضافية حول مفهوم الديمقراطية، ومكوناتها الاساسية، وعلاقتها بالرأى العام والأحزاب السياسية، والإعلام، بهدف اشاعة هذا النوع من الثقافة الذى تتحول معه الديمقراطية إلى سلوك عام لدى الأفراد والمجتمعات. ويبدأ الكتاب بتعريف الديمقراطية وتاريخها والعناصر الفلسفية التي تتكون منها. ثم ينتقل للحديث عن نماذج الديمقراطية مثل الديمقراطية الليبرالية والديمقراطية الاشتراكية والديمقراطية الغير ليبرالية. ومفهوم النظم الديمقراطية ومفهوم النظم الشمولية والنظم السلطوية ومزايا الديمقراطية ومساوئها، وكيف تكون الديمقراطية فاعلة وكيف تكون العكس، وغير ذلك من الموضوعات والقضايا التعريفية التي يناقشها المؤلف، لتوصيل فكرة الديمقراطية بشكل كامل والقدرة على تمييزها والتفريق بينها وبين الأنظمة الأخرى.