هذا الکتاب الذی یتناول الجوانب الانسانیه لادیب کبیر ما لاستاذ یحیی حقی له اهمیه کبیره فی التاریخ لشخصیه واحد من کبار المبدعین، فنزداد معرفه به، باعتبار ان الجانب الانسانی قد یلقی الضوء علی ادبه واختیاره لموضوعاته وکیفیه معالجته لها ورویاه الفنیه، وهذا یفسر شخصیته للقاری خاصه، اذا کان الاستاذ “یحیی حقی” نفسه یمثل کتاباً خاصاً للسلوکیات الخامله بکل القیم والمعانی الانسانیه النبیله، فضلاً عن انه کان معلماً لکل المبدعین وابا لکل الادباء.
هذا الكتاب الذي يتناول الجوانب الإنسانية لأديب كبير ما لأستاذ يحيى حقي له أهمية كبيرة في التأريخ لشخصية واحد من كبار المبدعين، فنزداد معرفة به، باعتبار أن الجانب الإنساني قد يلقي الضوء على أدبه واختياره لموضوعاته وكيفية معالجته لها ورؤياه الفنية، وهذا يفسر شخصيته للقارئ خاصة، إذا كان الأستاذ “يحيى حقي” نفسه يمثل كتاباً خاصاً للسلوكيات الخاملة بكل القيم والمعاني الإنسانية النبيلة، فضلاً عن أنه كان معلماً لكل المبدعين وأبا لكل الأدباء.