یسرد لنا المولف عبدالله کمال فی هذا الکتاب العدید من الحکایات والموضوعات الشایکه والهامه فی علاقه الساسه بالدعاره، وعلاقه القوادون بالسیاسه. ویبدا المولف کتابه بفصل مثیر للجدل یتحدث فیه عن الدعاره السیاسیه وکیف یتم التربح السیاسی من الدعاره، واوجه الشبه بین الدعاره السیاسیه والدعاره الجسدیه، وهل الدعاره الجسدیه اسوا حالًا من الاولی ؟ ثم ینتقل للحدیث عن القوادین وهنا یقدم لنا محاوله لفهم هذا النوع من البشر الذی لا یمتلک ای قیم ولا یتحلی بای صفات حمیده، ثم یتناول فیما بعد الجنس فی عالم البزنس، والدعاره القانونیه وما یسمیه بجنرالات المتعه، ودور الفقر، ویتناول کذلک عدد من الاحداث الشایکه، فهناک فصل بعنوان: السفیر فی السریر، وهنا یحدثنا عن قصه السفیر المصری باسراییل مع تلک الراقصه الیهودیه، حتی نشرت العدید من الصحف الاسراییلیه عن الامر. وفصل بعنوان اللیثی..بحکم المحکه، وهنا یتحدث عن القضیه المثیره للجدل والخاصه بممدوح اللیثی وعمله کقواد ویعرض لنا کل خفایا هذه القضیه. وغیر ذلک من القضایا والاحداث الشایکه التی یثیرها هذا الکتاب ویفتحها من جدید ویتعرض لها بالنقاش.
يسرد لنا المؤلف عبدالله كمال في هذا الكتاب العديد من الحكايات والموضوعات الشائكة والهامة في علاقة الساسة بالدعارة، وعلاقة القوادون بالسياسة. ويبدأ المؤلف كتابه بفصل مثير للجدل يتحدث فيه عن الدعارة السياسية وكيف يتم التربح السياسي من الدعارة، وأوجه الشبه بين الدعارة السياسية والدعارة الجسدية، وهل الدعارة الجسدية أسوأ حالًا من الأولى ؟ ثم ينتقل للحديث عن القوادين وهنا يقدم لنا محاولة لفهم هذا النوع من البشر الذي لا يمتلك أي قيم ولا يتحلى بأي صفات حميدة، ثم يتناول فيما بعد الجنس في عالم البزنس، والدعارة القانونية وما يسميه بجنرالات المتعة، ودور الفقر، ويتناول كذلك عدد من الأحداث الشائكة، فهناك فصل بعنوان: السفير في السرير، وهنا يحدثنا عن قصة السفير المصري بإسرائيل مع تلك الراقصة اليهودية، حتى نشرت العديد من الصحف الإسرائيلية عن الامر. وفصل بعنوان الليثي..بحكم المحكة، وهنا يتحدث عن القضية المثيرة للجدل والخاصة بممدوح الليثي وعمله كقواد ويعرض لنا كل خفايا هذه القضية. وغير ذلك من القضايا والاحداث الشائكة التي يثيرها هذا الكتاب ويفتحها من جديد ويتعرض لها بالنقاش.