دانلود کتاب های عربی
- عنوان : دراسة أنظمة التحكم في السيارات التقليدية والحديثة
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
دراسة أنظمة التحكم في السيارات التقليدية والحديثة
نویسنده: name
تهدف دراسه هذا البحث الی التعرف علی انظمه التحکم المستخدمه فی السیارات التقلیدیه والحدیثه ، حیث تم التعرف علی عدد من الانظمه مثل : نظام حقن الوقود ، نظام دوره التبرید ، نظام الفرامل ، نظام التحکم فی صندوق السرعات (الجربوکس) ، ونظام القیاده والتوجیه . الفصل الاول اشتمل علی مقدمه عامه عن البحث وما یدور حوله من اهداف ومقاصد، کما اعطی نشاه تاریخیه عن المراحل التی مرت بها السیارات من تطور الی ان وصلت الی ما علیه نحن الیوم . اما الفصل الثانی فقد تم فیه التعرف علی انظمه التحکم المستخدمه فی السیارات التقلیدیه والحدیثه ومکوناتهما وطریقه عملهما مع رسومات شارحه لکل منهما . وفی الفصل الثالث قد تمت المفاضله بین الانظمه التقلیدیه والانظمه الحدیثه من حیثیات عدیده : کالتکلفه ، الصیانه ، وسهوله التصمیم والتصنیع وغیرها . اما الفصل الرابع والاخیر فقد اشتمل علی الخاتمه وبعض التوصیات وذکر المراجع والمصادر التی تم من خلالها الحصول علی نتایج هذا البحث . وُجد من خلال هذه الدراسه انَّ منظومه التوجیه للسیارات الحدیثه تعتبر اکثر تعقیداً نسبه لکثره عدد اجزایها الا انها تعطی تشغیلاً ناعماً وسلساً اذا ما قورنت بالانظمه التقلیدیه.
تهدف دراسة هذا البحث الى التعرف على أنظمة التحكم المستخدمة في السيارات التقليدية والحديثة ، حيث تم التعرف على عدد من الأنظمة مثل : نظام حقن الوقود ، نظام دورة التبريد ، نظام الفرامل ، نظام التحكم في صندوق السرعات (الجربوكس) ، ونظام القيادة والتوجيه . الفصل الأول اشتمل على مقدمة عامة عن البحث وما يدور حوله من أهداف ومقاصد، كما أعطى نشأة تاريخية عن المراحل التي مرت بها السيارات من تطور الى أن وصلت الى ما عليه نحن اليوم . أما الفصل الثاني فقد تم فيه التعرف على أنظمة التحكم المستخدمة في السيارات التقليدية والحديثة ومكوناتهما وطريقة عملهما مع رسومات شارحة لكل منهما . وفي الفصل الثالث قد تمت المفاضلة بين الأنظمة التقليدية والأنظمة الحديثة من حيثيات عديدة : كالتكلفة ، الصيانة ، وسهولة التصميم والتصنيع وغيرها . أما الفصل الرابع والأخير فقد إشتمل على الخاتمة وبعض التوصيات وذكر المراجع والمصادر التي تم من خلالها الحصول على نتائج هذا البحث . وُجد من خلال هذه الدراسة أنَّ منظومة التوجيه للسيارات الحديثة تعتبر أكثر تعقيداً نسبة لكثرة عدد أجزائها إلا أنها تعطي تشغيلاً ناعماً وسلساً إذا ما قورنت بالأنظمة التقليدية.
