هذه المذکرات التی یقدمها لنا محمد زاید لفضیله الشیخ محمد متولی الشعراوی هی دروس زاخره بتجارب الحیاه والتی یجب علی کا عاقل ان یستفید منها ما ینفعه فی دینه وفی دنیاه، فهی مذکرات رجل امتد عطاوه الی اکثر من نصف قرن م نالزمان، فی عصر اختلطت فیه المفاهیم واضطربت فیه الروی الدینیه، فکان الشیخ الشعراوی نجمًا ساطعًا یضی فی سماء الامه، یجلجل صوته بالحق فیزهق باطل الادعیاء.
هذه المذكرات التي يقدمها لنا محمد زايد لفضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي هي دروس زاخرة بتجارب الحياة والتي يجب على كا عاقل أن يستفيد منها ما ينفعه في دينه وفي دنياه، فهى مذكرات رجل امتد عطاؤه إلى أكثر من نصف قرن م نالزمان، في عصر اختلطت فيه المفاهيم واضطربت فيه الرؤى الدينية، فكان الشيخ الشعراوي نجمًا ساطعًا يضئ في سماء الأمة، يجلجل صوته بالحق فيزهق باطل الأدعياء.