طاولتی قریبه من طاوله سیده معها آخریات، فیما بدی لی انها سعودیه کانت تمسح بیدیها علی سایر جسدها بحرکه سریعه بعدان قرات المعوذتین والاخلاص ثلاثا،مخافه الحسد،بصوت رایق مسموع .بقیه من السعودیات معها ارتدین العباءات المخصره والمطرذه مع لثمات تغطی ما بین الانف والنحر،وتبرز جمال اعینهن المکحله وعدساتهن الملونه.تصل سعودیه جمیله صغیره،فی وجهها قبول ،محمره الوجه والجسم وکانها خارجه من حمام مغربی، مع فتله الوجه والحلاوه ارتدت بنطالاً فضفاضاً فیه الکثیر من الجیوب مع ستره ضخمه تخفی معالم الانوثه منها،وطاقیه بندانه خبات تحتها شعرها.. فیهللن لها فی بشاشه وحبور ویبدو علیهن لهفه انتظارشییا ما?..فتعاجلهن قبل جلوسها بقولها: شریط الزفه ما زال عالقاً، هاانا ذی احطم الرقم القیاسی ببلوغی اللیله السابعه بعد زواجی دون ان یمسسنی رماح حتی الآن ؟! من داخل النص
طاولتى قريبة من طاولة سيدة معها آخريات، فيما بدى لى أنها سعودية كانت تمسح بيديها على سائر جسدها بحركه سريعة بعدأن قرأت المعوذتين والإخلاص ثلاثا،مخافة الحسد،بصوت رائق مسموع .بقية من السعوديات معها ارتدين العباءات المخصرة والمطرذة مع لثمات تغطي ما بين الأنف والنحر،وتبرز جمال أعينهن المكحلة وعدساتهن الملونة.تصل سعودية جميلة صغيرة،فى وجهها قبول ،محمرة الوجه والجسم وكانها خارجة من حمام مغربي، مع فتلة الوجه والحلاوة ارتدت بنطالاً فضفاضاً فيه الكثير من الجيوب مع سترة ضخمة تخفي معالم الأنوثة منها،وطاقية بندانة خبأت تحتها شعرها.. فيهللن لها فى بشاشة وحبور ويبدو عليهن لهفة انتظارشيئا ما?..فتعاجلهن قبل جلوسها بقولها: شريط الزفة ما زال عالقاً، هاانا ذي احطم الرقم القياسي ببلوغى الليلة السابعة بعد زواجى دون أن يمسسنى رماح حتى الآن ؟! من داخل النص