کتاب جدید للصحافی الفرنسی المختص بالسیاسه الخارجیه: اریک لوران، وهو یسیر فیه علی نسق کتابه السابق: «حرب آل بوش» فی تحقیقاته عن سیاسه آل بوش اباً وابناً، والاسرار التی تقف وراءها والعلاقات التی تحددّ معالمها. فی کتابه هذا یبحث المولف فی عالم جورج بوش «الابن» السری الرییس الحالی للولایات المتحده الذی وصل الی البیت الابیض بعد حمله انتخابیه مثیره للجدل فی محاوله لاکتناه مسیرته السیاسیه وکشف تحالفاته ومناوراته المالیه، والاجابه علی سوال: من یحکم امریکا فعلاً؟ هل هم الایدیولوجیون ام رجال المال ام المتعصبون من رجال الدین؟. فی هذا الکتاب یعرض المولف لنزعه التدین الرییس بوش «الابن» ومدی التزامه نهج الیمین المسیحی، وعلاقه متسشاریه الروحیین بسیاسته الداخلیه والخارجیه، اضافه الی تفاصیل لعلاقات معقده بین بوش وکبریات شرکات الاسلحه والنفط فی امریکا، وکذا الصهیونیین المسیحیین واللوبی الیهودی الامریکی من ورایهم، واثر ذلک فی رسم سیاسه صقور البیت الابیض، فی خلیط من الدوافع الظاهره «الحرب علی الارهاب، نزع اسلحه الدمار الشامل..» لتحقیق مزیج من مصالح اطراف عالم بوش السری.
كتاب جديد للصحافي الفرنسي المختص بالسياسة الخارجية: اريك لوران، وهو يسير فيه على نسق كتابه السابق: «حرب آل بوش» في تحقيقاته عن سياسة آل بوش أباً وابناً، والأسرار التي تقف وراءها والعلاقات التي تحددّ معالمها. في كتابه هذا يبحث المؤلف في عالم جورج بوش «الابن» السري الرئيس الحالي للولايات المتحدة الذي وصل إلى البيت الأبيض بعد حملة انتخابية مثيرة للجدل في محاولة لاكتناه مسيرته السياسية وكشف تحالفاته ومناوراته المالية، والإجابة على سؤال: من يحكم أمريكا فعلاً؟ هل هم الأيديولوجيون أم رجال المال أم المتعصبون من رجال الدين؟. في هذا الكتاب يعرض المؤلف لنزعة التدين الرئيس بوش «الابن» ومدى التزامه نهج اليمين المسيحي، وعلاقة متسشاريه الروحيين بسياسته الداخلية والخارجية، إضافة إلى تفاصيل لعلاقات معقدة بين بوش وكبريات شركات الأسلحة والنفط في أمريكا، وكذا الصهيونيين المسيحيين واللوبي اليهودي الأمريكي من ورائهم، وأثر ذلك في رسم سياسة صقور البيت الأبيض، في خليط من الدوافع الظاهرة «الحرب على الإرهاب، نزع أسلحة الدمار الشامل..» لتحقيق مزيج من مصالح أطراف عالم بوش السري.