النافله فی الاحادیث الموضوعه والباطله: قال المولف: «هو عباره عن احادیث مختلفات فی معناها ومرامها، کنت اُسال عنها، فاضطر الی تحقیق القول فیها، فان کان صحیحًا او ضعیفًا احتفظت به فی مضبطه عندی. ثم راودتنی نفسی ان اجمع الضعیف وحده. فصرت کلما حققت حدیثًا الحقته بما سبق لی تحقیقه، وجعلت الحق ما اجده من زیادات مناسبه، فاضعها فی موضعها حتی تجمع لدیَّ - وقتها - اکثر من خمسمایه حدیث، کنت اتوخی ان لا یکون قد سبقنی الیها شیخنا، حافظ الوقت ناصر الدین الالبانی فی کتابه سلسله الاحادیث الضعیفه والموضوعه ».
النافلة في الأحاديث الموضوعة والباطلة: قال المؤلف: «هو عبارة عن أحاديث مختلفات في معناها ومرامها، كنت أُسأل عنها، فأضطر إلى تحقيق القول فيها، فإن كان صحيحًا أو ضعيفًا احتفظت به في مضبطة عندي. ثم راودتني نفسي أن أجمع الضعيف وحده. فصرت كلما حققت حديثًا ألحقته بما سبق لي تحقيقه، وجعلت ألحق ما أجده من زيادات مناسبة، فأضعها في موضعها حتى تجمع لديَّ - وقتها - أكثر من خمسمائة حديث، كنت أتوخى أن لا يكون قد سبقني إليها شيخنا، حافظ الوقت ناصر الدين الألباني في كتابه سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة ».