المولف من خلال الکتاب یمعن فی کیفیه حیاه المرء التی تکون من استفادته باللحظات النافعه وهی الطریقه التی یختارها الانسان لیعرف کیف یعیش ادلر فی کتابه هذا سیکولوجیتک فی الحیاه اجتهد فی جعل المرء علی ان یستجلی حیاته، ویانس فیها نفاذ البصیره، وبمعنی آخر محاوله هادفه لمساعده الانسان فهم نفسه فهماً جیداً، وهذا یعنی وقایه الفرد من ان تسول له نفسه رکوب متن الشطط بحق نفسه وبحق مجتمعه
المؤلف من خلال الكتاب يمعن في كيفية حياة المرء التي تكون من استفادته باللحظات النافعة وهي الطريقة التي يختارها الانسان ليعرف كيف يعيش ادلر في كتابه هذا سيكولوجيتك في الحياة اجتهد في جعل المرء على أن يستجلي حياته، ويأنس فيها نفاذ البصيرة، وبمعنى آخر محاولة هادفة لمساعدة الإنسان فهم نفسه فهماً جيداً، وهذا يعني وقاية الفرد من أن تسول له نفسه ركوب متن الشطط بحق نفسه وبحق مجتمعه