الکتاب الذی بین یدیک یتقصی جذور الاستشراق الامریکی، ویعرض لک قصه العلاقه بین الولایات المتحده والشرق الاوسط منذ ان وضعت الحرب اوزارها، بما یوکد ان خطاب الرییس الامریکی الرابع والاربعین من جامعه القاهره لم یکن سوی تنویع علی لحن اساسی، وحلقه جدیده من مسلسل النموذج الامریکی للاستشراق باخراج مبهر، او قل خمرًا قدیمه قدمها فی آنیه جدیده فی صحه سیاسات ثابته تتنوع اسالیب التعبیر عنها مع تغیر الظروف والاحوال .... و الروساء!
الكتاب الذى بين يديك يتقصى جذور الاستشراق الأمريكى، ويعرض لك قصة العلاقة بين الولايات المتحدة والشرق الأوسط منذ أن وضعت الحرب أوزارها، بما يؤكد أن خطاب الرئيس الأمريكى الرابع والأربعين من جامعة القاهرة لم يكن سوى تنويع على لحن أساسى، وحلقة جديدة من مسلسل النموذج الأمريكى للاستشراق بإخراج مبهر، أو قل خمرًا قديمة قدمها فى آنية جديدة فى صحة سياسات ثابتة تتنوع أساليب التعبير عنها مع تغير الظروف والأحوال .... و الرؤساء!