من الاقوال الماثوره الکلاسکیه فی التاریخ العسکری ما قاله نابلیون بونابرت ان "الجیوش تمشی علی بطونها" علی الرغم من ما یبدواعلیه هذا القول من صحه من الناحیه الغذاییه او اللوجستیه، فان القوات المسلحه تحتاج الی ماهو اکثر من القوت المادی لکی تبدا وتواصل عملیاتها. هذه القوات لابدلها من قوام فکری اکثر اهمیه، لکی تستطیع ان تبدا عملیاتها الهجومیه وان تعززها وتنهیها.هذا الاساس الفکری الذی یخاطب العقل، ولیس الوجدان او الجسد، هو مایسمی العقیده العسکریه. ویمکن تعریف العقیده العسکریه بعده طرق مختلفه فی دول مختلفهوتتاثر التعریفات المختلفه بالعوامل الامنیه المختلفه التی تواجه تلک البلاد الی جانب التوجهات التکنولوجیه القایمه والمستجده وعناصر السیاسات الداخلیه فی افرع وتخصصات القوات المسلحه، مثل المنافسه والصراعات المحتمله بین صناع السیاسه من العسکریین والمدنیین حول اولویات الامت القومی والمیزانیه المالیه، التیقد تضطر القوات المسلحه الی تخفیض حجم اهدافها العسکریه. یعتبر الکتاب واحد من اهم المراجع العسکریه الهامه والمفیده للمورخین،والسیاسین، وصناع القراروالباحثین الاستراتجین، ولکل شخص یرید فهم مع معنی العقیده العسکریه لدی الجیوش حول العالم. ویبدا الکاتب بیرت تشابمان کتابه بتوضیح النقاط الاساسیه والرییسیه والتی نشات بها فکره العقیده العسکریه وبرزت بوضوح بعد الحرم العالمیه الثانیه فی الکثیر من دول العالم، ثم ینتقل الکاتب الی الکیفیه التی تطورت بها تلک العقیده وما طری علیها من وسایل وتغیرات سیاسیه واقتصادیه وتکنولوجیه. ویوضح الکتاب بین طیاته سیاسات بعض الدول والمنظمات الدولیه والافکار التی وضعها القاده العسکرین والاکادمیین فی فکره العقیده العسکریه.
من الأقوال الماثورة الكلاسكية في التاريخ العسكري ما قاله نابليون بونابرت أن "الجيوش تمشي على بطونها" على الرغم من ما يبدواعليه هذا القول من صحة من الناحية الغذائية أو اللوجستية، فإن القوات المسلحة تحتاج إلى ماهو اكثر من القوت المادي لكي تبدأ وتواصل عملياتها. هذه القوات لابدلها من قوام فكري أكثر أهمية، لكي تستطيع ان تبدأ عملياتها الهجومية وان تعززها وتنهيها.هذا الأساس الفكري الذي يخاطب العقل، وليس الوجدان أو الجسد، هو مايسمى العقيدة العسكرية. ويمكن تعريف العقيدة العسكرية بعدة طرق مختلفة في دول مختلفةوتتاثر التعريفات المختلفة بالعوامل الامنية المختلفة التي تواجه تلك البلاد إلى جانب التوجهات التكنولوجية القائمة والمستجدة وعناصر السياسات الداخلية في أفرع وتخصصات القوات المسلحة، مثل المنافسة والصراعات المحتملة بين صناع السياسة من العسكريين والمدنيين حول اولويات الأمت القومي والميزانية المالية، التيقد تضطر القوات المسلحة إلى تخفيض حجم أهدافها العسكرية. يعتبر الكتاب واحد من اهم المراجع العسكرية الهامة والمفيدة للمؤرخين،والسياسين، وصناع القراروالباحثين الإستراتجين، ولكل شخص يريد فهم مع معنى العقيدة العسكرية لدي الجيوش حول العالم. ويبدأ الكاتب بيرت تشابمان كتابه بتوضيح النقاط الأساسية والرئيسية والتى نشأت بها فكرة العقيدة العسكرية وبرزت بوضوح بعد الحرم العالمية الثانية في الكثير من دول العالم، ثم ينتقل الكاتب الى الكيفية التي تطورت بها تلك العقيدة وما طرئ عليها من وسائل وتغيرات سياسية واقتصادية وتكنولوجية. ويوضح الكتاب بين طياته سياسات بعض الدول والمنظمات الدولية والأفكار التي وضعها القادة العسكرين والاكادميين في فكرة العقيدة العسكرية.