ینقسم الکتاب الی عده ابواب، الباب الاول بعنوان "الانفجارات الثوریه فی مصر قبل الحمله الفرنسیه"، ویتحدث فیه عن بناء الدوله الحدیثه ونشاه الفکره القومیه والفکره الدیمقراطیه. وفی باب آخر، یتناول عوض "الوزاره الاولی والدستور الاول والبرلمان الاول"، ثم یستعرض مشروع الاستقلال الاول. ویخصص عوض الباب الخامس للحدیث عن عبد الرحمن الجبرتی، الذی ظلت اعماله مصادره ومحظور طبعها وتداولها طوال عصر محمد علی، حتی رفع عنها الحظر فی عهد الخدیو توفیق، ویتحدث عن تحریر المراه، وعن الجبرتی وحکم القانون. وفی الباب السادس یتحدث عن رفاعه الطهطاوی، ویتناول الدیمقراطیه المصریه، والاشتراکیه الدینیه. اما الباب الثامن فیتناول فیه المطبعه الاولی والجریده الاولی، متحدثا عن علامات الطریق المهمه فی تاریخ الفکر السیاسی والاجتماعی الحدیث، وبدایه الصحافه المصریه الذی اقترن بتاسیس جریده الوقایع المصریه.
ينقسم الكتاب إلى عدة أبواب، الباب الأول بعنوان "الانفجارات الثورية فى مصر قبل الحملة الفرنسية"، ويتحدث فيه عن بناء الدولة الحديثة ونشأة الفكرة القومية والفكرة الديمقراطية. وفي باب آخر، يتناول عوض "الوزارة الأولى والدستور الأول والبرلمان الأول"، ثم يستعرض مشروع الاستقلال الأول. ويخصص عوض الباب الخامس للحديث عن عبد الرحمن الجبرتي، الذي ظلت أعماله مصادرة ومحظور طبعها وتداولها طوال عصر محمد علي، حتى رفع عنها الحظر في عهد الخديو توفيق، ويتحدث عن تحرير المرأة، وعن الجبرتي وحكم القانون. وفي الباب السادس يتحدث عن رفاعة الطهطاوي، ويتناول الديمقراطية المصرية، والاشتراكية الدينية. أما الباب الثامن فيتناول فيه المطبعة الأولى والجريدة الأولى، متحدثا عن علامات الطريق المهمة في تاريخ الفكر السياسي والاجتماعي الحديث، وبداية الصحافة المصرية الذي اقترن بتأسيس جريدة الوقائع المصرية.