دانلود کتاب های عربی
- عنوان : الشيخ الشعراوى - الحكمة الإلهية للمرض والشفاء
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
الشيخ الشعراوى - الحكمة الإلهية للمرض والشفاء
نویسنده: name
یحتوی هذا الکتاب "الحکمه الالهیه للمرض والشفاء" علی اجابه الشیخ محمد متولی الشعراوی علی العدید من الاسیله الهامه خلال حواره مع الکاتب الصحفی "محمود فوزی"، الذی تطرق للعدید من الاسیله حول الکثیر من القضایا الهامه التی تحیر الناس، مثل.. ما هی الحکمه الالهیه من مرض الانسان وشفایه ؟! وما هی الحکمه من بعض الامراض المییوس من شفایها مثل السرطان والایدز ؟ وما هی الاسباب الحقیقیه لهما؟ واذا کنا کثیراً ما نجد فی بعض الاسر ابناً مریضاً بالصرع او التخلف العقلی.. بماذا ینصح اسرته التی یعتصرها الحزن بالضروره؟ وما هی حقیقه الذین ماتوا ثم عادوا للحیاه ثانیه ؟ ما رای الشیخ الشعراوی فی قضیه نقل الاعضاء؟ وماذا لو احتاج الی عضو من اعضاء جسم انسان آخر وکان سیتوقف علیه حیاته، هل کان سیوافق الاطباء علی ذلک ویخالف ما اعلنه من قبل؟ وما هی اسرار زیاره الشیخ الشعراوی للبابا شنوده؟ وما هو نص الحوار الذی دار بینهما؟ هل سنری الله تعالی فی الآخره ؟ وبای الحواس؟! وهل هی حواسنا الارضیه ام ان الانسان سیزود بحواس اخری فی الآخره تکشف فیما کنا لا نراه فی الدنیا؟!
يحتوى هذا الكتاب "الحكمة الإلهية للمرض والشفاء" على إجابة الشيخ محمد متولى الشعراوى على العديد من الأسئلة الهامة خلال حواره مع الكاتب الصحفى "محمود فوزى"، الذى تطرق للعديد من الأسئلة حول الكثير من القضايا الهامة التى تحير الناس، مثل.. ما هى الحكمة الإلهية من مرض الإنسان وشفائه ؟! وما هى الحكمة من بعض الأمراض الميئوس من شفائها مثل السرطان والإيدز ؟ وما هى الأسباب الحقيقية لهما؟ وإذا كنا كثيراً ما نجد فى بعض الأسر ابناً مريضاً بالصرع أو التخلف العقلى.. بماذا ينصح أسرته التى يعتصرها الحزن بالضرورة؟ وما هى حقيقة الذين ماتوا ثم عادوا للحياة ثانية ؟ ما رأى الشيخ الشعراوى فى قضية نقل الأعضاء؟ وماذا لو احتاج إلى عضو من أعضاء جسم إنسان آخر وكان سيتوقف عليه حياته، هل كان سيوافق الأطباء على ذلك ويخالف ما أعلنه من قبل؟ وما هى أسرار زيارة الشيخ الشعراوى للبابا شنودة؟ وما هو نص الحوار الذى دار بينهما؟ هل سنرى الله تعالى فى الآخرة ؟ وبأى الحواس؟! وهل هى حواسنا الأرضية أم أن الإنسان سيزود بحواس أخرى فى الآخرة تكشف فيما كنا لا نراه فى الدنيا؟!
