کتاب شایق یروی فیه احمد محمد حسنین بک اخبار رحلته علی الجمل من مدینه سلوم ساحل البحر الابیض المتوسط متجها من واحتی سیوه والکفره نحو المجهول بدا رحلته المحفوفه بالمخاطر التی طالت ثمانیه اشهر فی العام 1923 وقام خلالها بجوله من شواطی بحر الرمال العظیم الی مدینه الابیض فی السودان فقطع مسافه 3500 کیلو متر تقریبا واودت هذه الرحله الی اکتشاف واحات ارکنو والعوینات المفقوده الواقعه فی اقصی الزاویه الجنوبیه الغربیه من مصر اعترت حسنین الدهشه عند رویته نقوش لحیوانات بما فی ذلک رسوم لاسود وزرافات ونعامات وغزلان وربما ابقار مما دل علی وجود بشری ازدهر هنا منذ عشره آلاف سنه قبل ان یقوم التصحر بقذف هولاء البشر نحو وادی النیل
كتاب شائق يروي فيه أحمد محمد حسنين بك أخبار رحلته على الجمل من مدينة سلوم ساحل البحر الأبيض المتوسط متجها من واحتي سيوة والكفرة نحو المجهول بدأ رحلته المحفوفة بالمخاطر التي طالت ثمانية أشهر في العام 1923 وقام خلالها بجولة من شواطئ بحر الرمال العظيم إلى مدينة الأبيض في السودان فقطع مسافة 3500 كيلو متر تقريبا وأودت هذة الرحلة إلى اكتشاف واحات أركنو والعوينات المفقودة الواقعة في أقصى الزاوية الجنوبية الغربية من مصر اعترت حسنين الدهشة عند رؤيته نقوش لحيوانات بما في ذلك رسوم لأسود وزرافات ونعامات وغزلان وربما أبقار مما دل على وجود بشري ازدهر هنا منذ عشرة آلاف سنة قبل أن يقوم التصحر بقذف هؤلاء البشر نحو وادي النيل