دانلود کتاب های عربی



أختلف معك ولكني أحبك

نویسنده: name

کتاب اختلف معک ولکنی احبک pdf تالیف محمد عبدالجواد، الاختلاف فی الرای سمه العقول الناضجه ، ودلیل لثراء وخصوبه وفهم القضایا المطروحه للتنازل .نحسن الاستفاده منه واستثماره حینما ننظر الیه علی انه حوار بناء بین وجهات نظر مختلفه ومتباینه ، وعندما نتعامل معه علی ان منطلقه هو مرجعیه لتقدیرات مختلفه تثریها خبرات واسعه وتراکمات ثقافیه وواقعیه ...وبغیر هذا الخلاف فی الرای تقع فی ازمه الجمود ، ونقضی علی ثقافه اختلاف وجهات النظر وتباینها ومن ثم ینقصنا الثراء ...والتعدد ...کما انه ضروره وواقع لاختلاف الناس وتباین اهتماماتهم وثقافاتهم وبییاتهم فکل منهم نسیج وحده ..ومن ثم کان ینبغی ان نرکز نظرتنا الی توظیفه فی العمل المطروح ، والاستفاده من نتایجه دون ان نعطل فوایده ونبقی محبوسین فی قانون المنطق التشاومی : صواب او خطا !!!لاسیما وان امام اعیننا نفوس صفت ، وعقول تفتحت فانتجت خلافا نزیها ..وکان سر نجاحها انها ادرکت سر الاختلاف فی الرای وواقعیته واختلاف رویتنا للاشیاء من حولنا .کما علینا الا نحاول ان نکون حریصین علی ان نغیر وجهات نظر الآخرین لکی نتفق مع احتیاجاتنا ومصالحنا !!فاذا ما تقبلت عقولنا فکره الاختلاف واهمیته فهل نحن موضوعیون فی خلافنا ؟؟؟هل نزن آراء الآخرین وزنا منطقیا ونتعامل معها بحیادیه مطلقه ام اننا ننحاز لافکار وآراء دون الاخری ؟؟؟!!!!هل ننظر الی القضایا المطروحه من وجهه نظر الطرف الآخر ونحاول ان نتقمص دوره وشخصیته لکی نتعرف علی حقیقه موقفه؟؟!!!ثم اذا ما انتقلنا الی دایره الحوار مع الآخرین .....هل نجمد عند طریقه تفکیر واحده ؟؟؟ام اننا نتمتع بمرونه المعالجات العقلیه التی یتطلبها طبیعه الموقف او الحوار او المشکله ....وعندما نختلف فی وجهات النظر ...هل نضبط موشر نیاتنا ضبطا صحیحا ونتامل انفسنا ونحن نختلف مع الآخرین ؟؟؟هل حقا کنا نختلف من اجل القضیه المطروحه ، ام هناک اشیاء اخری اخذت بنا بعیدا عن صفاء الاختلاف ؟؟؟!!!

كتاب أختلف معك ولكني أحبك pdf تأليف محمد عبدالجواد، الاختلاف في الرأي سمة العقول الناضجة ، ودليل لثراء وخصوبة وفهم القضايا المطروحة للتنازل .نحسن الاستفادة منه واستثماره حينما ننظر إليه على أنه حوار بناء بين وجهات نظر مختلفة ومتباينة ، وعندما نتعامل معه على أن منطلقه هو مرجعية لتقديرات مختلفة تثريها خبرات واسعة وتراكمات ثقافية وواقعية ...وبغير هذا الخلاف في الرأي تقع في أزمة الجمود ، ونقضي على ثقافة اختلاف وجهات النظر وتباينها ومن ثم ينقصنا الثراء ...والتعدد ...كما أنه ضرورة وواقع لاختلاف الناس وتباين اهتماماتهم وثقافاتهم وبيئاتهم فكل منهم نسيج وحده ..ومن ثم كان ينبغي أن نركز نظرتنا إلى توظيفه في العمل المطروح ، والاستفادة من نتائجه دون أن نعطل فوائده ونبقى محبوسين في قانون المنطق التشاؤمي : صواب أو خطأ !!!لاسيما وأن أمام أعيننا نفوس صفت ، وعقول تفتحت فأنتجت خلافا نزيها ..وكان سر نجاحها أنها أدركت سر الاختلاف في الرأي وواقعيته واختلاف رؤيتنا للأشياء من حولنا .كما علينا ألا نحاول أن نكون حريصين على أن نغير وجهات نظر الآخرين لكي نتفق مع احتياجاتنا ومصالحنا !!فإذا ما تقبلت عقولنا فكرة الاختلاف وأهميته فهل نحن موضوعيون في خلافنا ؟؟؟هل نزن آراء الآخرين وزنا منطقيا ونتعامل معها بحيادية مطلقة أم أننا ننحاز لأفكار وآراء دون الأخرى ؟؟؟!!!!هل ننظر الى القضايا المطروحة من وجهة نظر الطرف الآخر ونحاول أن نتقمص دوره وشخصيته لكي نتعرف على حقيقة موقفه؟؟!!!ثم إذا ما انتقلنا الى دائرة الحوار مع الآخرين .....هل نجمد عند طريقة تفكير واحدة ؟؟؟أم أننا نتمتع بمرونة المعالجات العقلية التي يتطلبها طبيعة الموقف او الحوار أو المشكلة ....وعندما نختلف في وجهات النظر ...هل نضبط مؤشر نياتنا ضبطا صحيحا ونتأمل أنفسنا ونحن نختلف مع الآخرين ؟؟؟هل حقا كنا نختلف من أجل القضية المطروحة ، أم هناك أشياء أخرى أخذت بنا بعيدا عن صفاء الاختلاف ؟؟؟!!!



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات