هل سمحت ذات مره لمشاعر الجرح او الغضب او خیبه الامل او الرفض او الغیظ او الخیانه او فقدان الثقه بان تلقی بظلها الکییب علی بصیرتک؟ هل اتخذت قرارات محبطه مدمره للذات نتیجه ذلک ؟اذا کانت الاجابه هی "نعم" علیک بقراءه هذا الکتاب یمکن للمشاعر ان تقتل قدرتک علی انجاز الخطط وتحقیق الاحلام والحصول علی الحیاه التی ترغب فیها بشده المولف کین لیندنر مبتکر منهجی سیکولوجیه خیارات الحیاه ، قدم استشارات لالاف من الاشخاص علی مدار 30 عاما ماضیه،فی هذا الکتاب سیطلعک علی کیفیه تحدید العوامل المثیره للمشاعر الشخصیه وسیمکنک من التفکیر واتخاذ القرارات بعقلانیه -بعیدا عن المشاعر المدمره - ان هذا الکتاب سوف یغیر طریقه اتخاذک للقرارات الحیاتیه وسیغیر حیاتک بطرق غایه فی الایجابیه
هل سمحت ذات مره لمشاعر الجرح او الغضب او خيبة الامل او الرفض او الغيظ او الخيانه او فقدان الثقه بان تلقي بظلها الكئيب على بصيرتك؟ هل اتخذت قرارات محبطه مدمره للذات نتيجة ذلك ؟اذا كانت الاجابه هي "نعم" عليك بقراءه هذا الكتاب يمكن للمشاعر ان تقتل قدرتك على انجاز الخطط وتحقيق الاحلام والحصول على الحياه التي ترغب فيها بشده المؤلف كين ليندنر مبتكر منهجي سيكولوجية خيارات الحياه ، قدم استشارات لالاف من الاشخاص على مدار 30 عاما ماضيه،في هذا الكتاب سيطلعك على كيفية تحديد العوامل المثيره للمشاعر الشخصيه وسيمكنك من التفكير واتخاذ القرارات بعقلانيه -بعيدا عن المشاعر المدمره - ان هذا الكتاب سوف يغير طريقة اتخاذك للقرارات الحياتيه وسيغير حياتك بطرق غايه في الايجابيه