تشوب العلاقات الایرانیه – العربیه کثیر من الاشکالیات. وهی اکانت تاریخیه ام استراتیجیه الطابع تعقد العلاقه بین ای کیانات سیاسیه متجاوره متنافسه فی اطار الجغرافیا نفسها والتاریخ والفضاء الثقافی، وتتراوح علاقاتها بین التعاون والتنافس والصراع. ویمکن شرح الاسس الموضوعیه لکل من هذه الاحتمالات. لکن التشویه الاساسی لای حاله من حالات العلاقه اکانت تنافساً ام تعاوناً ام صراعاً هو غیاب طرف عربی موحد او متحد فی وضع استراتیجیا فی التنافس او الصراع او التعاون مع ایران، اذا کان ذلک علی مستوی الحلبه الرییسیه لتفاعل العلاقات العربیه – الایرانیه حالیاً وهی العراق، او کان علی مستوی التعامل مع ایران کدوله اقلیمیه ذات مصالح مشروعه وغیر مشروعه، او کان علی مستوی التمییز بین الدوله والمجتمع والرای العام فی ایران.
تشوب العلاقات الإيرانية – العربية كثير من الإشكاليات. وهي أكانت تاريخية أم استراتيجية الطابع تعقد العلاقة بين أي كيانات سياسية متجاورة متنافسة في إطار الجغرافيا نفسها والتاريخ والفضاء الثقافي، وتتراوح علاقاتها بين التعاون والتنافس والصراع. ويمكن شرح الأسس الموضوعية لكل من هذه الاحتمالات. لكن التشويه الأساسي لأي حالة من حالات العلاقة أكانت تنافساً أم تعاوناً أم صراعاً هو غياب طرف عربي موحد أو متحد في وضع استراتيجيا في التنافس أو الصراع أو التعاون مع إيران، إذا كان ذلك على مستوى الحلبة الرئيسية لتفاعل العلاقات العربية – الإيرانية حالياً وهي العراق، أو كان على مستوى التعامل مع إيران كدولة إقليمية ذات مصالح مشروعة وغير مشروعة، أو كان على مستوى التمييز بين الدولة والمجتمع والرأي العام في إيران.