تعد دراسه اللهجات من احدث الاتجاهات فی البحوث اللغویه، فلقد نمت هذه الدراسه بالجامعات الاوروبیه خلال القرنین التاسع عشر والعشرین، حتی اصبحت الآن عنصرًا مهما بین الدراسات اللغویه الحدیثه، واسس لها فی بعض الجامعات الراقیه. وقد اعتمد المولف فی کتابه هذا علی المشهور من روایات الاقدمین التی جاءتنا مبتوره حینًا وممسوخه حینًا آخر، لم تراع الدقه فی نقلها، بل لم تنسب فی غالب الاحیان الی قبایلها او بییاتها. والکتاب مکون من 8 فصول، الفصل الاول یتحدث فیه المولف عن اللهجه وما هی وکیف تتکون وما عناصرها الخ، وفی الفصل الثانی یتناول اللغه واللهجات قبل الاسلام، والفصل الثالث یتحدث فیه عن القراءات واللهجات، والفصل الرابع عن عناصر اللهجات العربیه وقبایلها، والفصل الخامس عن عنصری الدلاله والبنیه فی اللهجات، والفصل السادس عن الترادف والاشتراک اللفظی والتضاد، اما الفصل السابع عن اللغه العربیه لغه بدویه.
تعد دراسة اللهجات من أحدث الاتجاهات في البحوث اللغوية، فلقد نمت هذه الدراسة بالجامعات الأوروبية خلال القرنين التاسع عشر والعشرين، حتى أصبحت الآن عنصرًا مهما بين الدراسات اللغوية الحديثة، وأسس لها في بعض الجامعات الراقية. وقد اعتمد المؤلف في كتابه هذا على المشهور من روايات الأقدمين التي جاءتنا مبتورة حينًا وممسوخة حينًا آخر، لم تراع الدقة في نقلها، بل لم تنسب في غالب الأحيان إلى قبائلها أو بيئاتها. والكتاب مكون من 8 فصول، الفصل الأول يتحدث فيه المؤلف عن اللهجة وما هي وكيف تتكون وما عناصرها إلخ، وفي الفصل الثاني يتناول اللغة واللهجات قبل الإسلام، والفصل الثالث يتحدث فيه عن القراءات واللهجات، والفصل الرابع عن عناصر اللهجات العربية وقبائلها، والفصل الخامس عن عنصري الدلالة والبنية في اللهجات، والفصل السادس عن الترادف والاشتراك اللفظي والتضاد، أما الفصل السابع عن اللغة العربية لغة بدوية.