50000 مستند سوف تغیّر فهمنا لما کان یجری، ولما یجری الآن، حین تفاجینا بحقایق کان عکسها هو ما رسخ فی اذهاننا، وتصریحات لروساء سابقین، منهم ریتشارد هلمز وستانزفیلد تورنر، ولشخصیات بارزه فی السی.آی.ایه. تشی بهدفها الکامن فی تغییر العالم من دون فهمه.وها هی تکشف: -کیف انطلت علی منظمه السی.آی.ایه. احداث خطیره وقعت فی روسیا وکوبا والعراق بسبب خرق الجواسیس للمنظمه. -القرارات الخاطیه التی اتخذتها المنظمه منذ الثوره الایرانیه وحتی اشکالیّه سلاح الدمار الشامل فی العراق، مروراً بانهیار الشیوعیه.-اسرار التعاون الذی کان قایماً بین السی.آی.ایه. ومنظمه التحریر الفلسطینیه وتفاهمهما علی عدم استهداف الامیرکیین؛ وجسر المعلومات المهمه الذی کان ممتداً علی مدی اربعه اعوام بین الاستخبارات الامیرکیه وعلی حسن سلامه! ما سبّب اغتیاله علی ایدی الاستخبارات الاسراییلیه وحرمان الولایات المتمحده من اهم مصدر للمعلومات فی الشرق الاوسط. -مخططات السی.آی.ایه. لضرب سوریه واسقاط نظامها، وجعلها تبدو انها هی من یرعی الموامرات والتخریب والعنف ضد الحکومات المجاوره وشعوبها، فکان علی السی.آی.ایه. والاستخبارات السریه البریطانیه اختلاق الموامرات وافتعال الحوادث فی العراق ولبنان والاردن والاشاره باصابع الابهام الی سوریه. -التبذیر واضاعه المال فی الاغتیالات واحداث الانقلابات ورشوه الزعماء الاجانب. -وقایع تفجیر السفاره الامیرکیه فی بیروت، والقضاء علی قاده جهاز الاستخبارات الامیرکی فی الشرق الاوسط. -الاسباب الکامنه وراء اخفاق السی.آی.ایه، طوال الحرب البارده فی خرق الکرملین وحکومات دول ما وراء الستار الحدیدی.
50000 مستند سوف تغيّر فهمنا لما كان يجري، ولما يجري الآن، حين تفاجئنا بحقائق كان عكسها هو ما رسخ في أذهاننا، وتصريحات لرؤساء سابقين، منهم ريتشارد هلمز وستانزفيلد تورنر، ولشخصيات بارزة في السي.آي.أيه. تشي بهدفها الكامن في تغيير العالم من دون فهمه.وها هي تكشف: -كيف انطلت على منظمة السي.آي.أيه. أحداث خطيرة وقعت في روسيا وكوبا والعراق بسبب خرق الجواسيس للمنظمة. -القرارات الخاطئة التي اتخذتها المنظمة منذ الثورة الإيرانية وحتى إشكاليّة سلاح الدمار الشامل في العراق، مروراً بإنهيار الشيوعية.-أسرار التعاون الذي كان قائماً بين السي.آي.أيه. ومنظمة التحرير الفلسطينية وتفاهمهما على عدم إستهداف الأميركيين؛ وجسر المعلومات المهمة الذي كان ممتداً على مدى أربعة أعوام بين الإستخبارات الأميركية وعلي حسن سلامة! ما سبّب إغتياله على أيدي الإستخبارات الإسرائيلية وحرمان الولايات المتمحدة من أهم مصدر للمعلومات في الشرق الأوسط. -مخططات السي.آي.أيه. لضرب سورية وإسقاط نظامها، وجعلها تبدو أنها هي من يرعى المؤامرات والتخريب والعنف ضد الحكومات المجاورة وشعوبها، فكان على السي.آي.أيه. والإستخبارات السرية البريطانية إختلاق المؤامرات وإفتعال الحوادث في العراق ولبنان والأردن والإشارة بأصابع الإبهام إلى سورية. -التبذير وإضاعة المال في الإغتيالات وإحداث الإنقلابات ورشوة الزعماء الأجانب. -وقائع تفجير السفارة الأميركية في بيروت، والقضاء على قادة جهاز الإستخبارات الأميركي في الشرق الأوسط. -الأسباب الكامنة وراء إخفاق السي.آي.أيه، طوال الحرب الباردة في خرق الكرملين وحكومات دول ما وراء الستار الحديدي.